الصفحه ٧ : ء ، والمسلّم أنّا لا نعلم كيفيّة
الدعاء والمناجاة ، إلّا ما ورد عن النبيّ صلّى الله عليه وآله والأئمّة
الصفحه ٥٦ : المكرّمة متواترة ، وتحمّلهم
لنقلها مختلفة.
ولفظة «حدّثنا» في هذا الطريق ، لعميد
الدين وعمود المذهب عميد
الصفحه ٣٧ : سنة (٩٦٠).
وأمّا وفاته ، فإنّه قد سافر من إصفهان
سنة (١٠٤١) بصحبة الشاه صفي الدين الصفوي إلى زيارة
الصفحه ٤٣٧ : مخيّماً للعساكر المنصورة الصفويّة ، لا زالت غالبة على أهل الفساد
والعناد ، بمحمّد وآله الأمجاد ، ونسخت
الصفحه ٤٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
حَدَّثَنَا السَيِّدُ الْأَجَلُّ ، (١)
نَجْمُ الدّينِ ، بَها
الصفحه ٥٥ :
الروقة الناخلة ، الاثني عشر الخلّص البررة ، المقرّبين المكرّمين ، الأوصياء
الصدّيقين ، والأصفيا
الصفحه ٣٥١ : العاقلة. وبالجملة فهي مشكلات
الاُمور.
وأبهت الباب ، أي : أغلقته إغلاقاً
شديداً لا يهتدى لفتحه. والبهمة
الصفحه ٤٩ :
وَفِي زَمَنِي؟ قَالَ : لَا وَلَكِنْ تَدُورُ رَحَى الْإِسْلَامِ (٢٦) مِنْ
مُهَاجَرِكَ ، (٢٧) فَتَلْبَثُ
الصفحه ٩٩ : ، وَالَّذِيْنَ لاَ يَعْصُوْنَ
اللّهَ مَا أمَرَهُمْ ، وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ، وَالَّذِينَ يَقُولُونَ
الصفحه ٢٤٩ :
: وبإمتاعي بهم
من أمتعت بالشيء ، أي : تمتّعت به ،
والمتاع كلّ ما ينتفع به ، على ما هو المستفيض عند أئمّة
الصفحه ٢٦٧ : «س» جمع
محلّ.
(٩) قوله عليه السلام
: وعن منابذتهم
من نابذه على الحرب كاشفه ، لا من نبذت
الشيء أنبذه
الصفحه ٢٧ : الداماد ، وقد اتّصل به في المشهد
المقدّس الرضويّ ، قال قدّس سرّه في سند بعض الأحراز المرويّة عن الأئمّة
الصفحه ٢١٩ : ء والبأساء صيغ تأنيث لا
مذكّر لها ، فتارات تجعل السرّاء نقيض الضرّاء والبأساء ، فهي بمعنى السعة والرخا
الصفحه ٢٢٨ : المعروف من
استعمال أئمّة الفنون الأدبيّة الموثوق بهم إيّاها الهمز ، فإنّها كالحاجات والحوج
جمع الحاجة
الصفحه ٤٠٨ : اخْتَصَصْتَهُمْ بِهَا قَدِ ابْتَزُّوهَا ، (٥)
وَأَنْتَ الْمُقَدِّرُ لِذَلِكَ ، لاَ يُغَالَبُ أَمْرُكَ ، وَلاَ