وَآلِهِ ، وَأَعِذْنِي وَأَسْتَجِيرُ بِكَ الْيَوْمَ مِنْ سَخَطِكَ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَأَجِرْنِي ، وَأَسْأَلُكَ أَمْناً مِنْ عَذَابِكَ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ ، وَآمِنِّي وَأَسْتَهْدِيْكَ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاهْدِنِي وَأَسْتَنْصِرُكَ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَانْصُرْنِي ، وَأَسْتَرْحِمُكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَارْحَمْنِي ، وَأَسْتَكْفِيكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاكْفِنِي ، وَأَسْتَرْزِقُكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَارْزُقْنِي ، وَأَسْتَعِينُكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَعِنِّي ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاغْفِرْ لِيْ ، وَأَسْتَعْصِمُكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاعْصِمْنِي ، فَإنِّي لَنْ أَعُودَ لِشَيْء كَرِهْتَهُ مِنّيْ ، إنْ شِئْتَ ذلِكَ يَارَبِّ يَارَبِّ ، يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ ، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإكْرَامِ ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاسْتَجِبْ لِي جَمِيعَ مَا سَأَلْتُكَ وَطَلَبْتُ إلَيْكَ ، وَرَغِبْتُ فِيهِ إلَيْكَ ، وَأَرِدْهُ وَقَدِّرْهُ وَاقْضِهِ وَأَمْضِهِ ، وَخِرْ لِي فِيمَا تَقْضِي مِنْهُ ، وَبَارِكْ لِي فِي ذلِكَ ، وَتَفَضَّلْ عَلَيَّ بِهِ ، وَأَسْعِدْنِي بِمَا تُعْطِينِي مِنْهُ ، وَزِدْنِي مِنْ فَضْلِكَ وَسَعَةِ مَا عِنْدَكَ ، (٧) فَإنَّكَ وَاسِعٌ كَرِيمٌ ، وَصِلْ ذَلِكَ بِخَيْرِ الاخِرَةِ وَنَعِيْمِهَا ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ،
ثُمَّ تَدْعُو بِمَا بَدا لَكَ وَتُصَلِّي عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ
أَلْفَ مَرَّة (٨) هَكَذَا كَانَ يَفْعَلُ عَلَيْهِ السَّلاَم (٩)