الصفحه ٢٦٨ :
كأنّهم قوم من الترك.
(١٢) قولهم عليه
السلام : والسقالبة
الصقالبة بالصاد كما في رواية «كف
الصفحه ٢٧٩ :
مُتَذَلِّلاً ، وَأَبَثَّكَ مِنْ سِرِّهِ مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنْهُ
خَضُوعاً ، وَعَدَّدَ مِنْ ذُنُوبِهِ مَا
الصفحه ٣٠٧ : وكسر الزاء وتشديد اللام على صيغة المجهول من باب الإفعال بمعنى
أسدي.
وفي الحديث «من أزلّت إليه نعمة
الصفحه ٣٠٩ :
٣٩
وكان من دعائه عليه
السلام في طلب العفو وَالرحمة
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
وَآلِهِ
الصفحه ٣١٠ :
وُجْدِكَ ،
وَأَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ ، ثُمَّ قِنيْ مَا يُوجِبُ لَهُ حُكْمُكَ ،
وَخَلِّصْنِي
الصفحه ٣١٦ : :
ليس من مات فاستراح بميت
إنّما الميت ميّت الأحياء
الأوّلتان على التخفيف
الصفحه ٣٦٩ :
٤٥
وكان من دعائه عليه
السلام في وداع شهر رمضان
أللَّهُمَّ يَا مَنْ لا يَرْغَبُ فِي
الْجَزَا
الصفحه ٣٩٧ : ، وَمِثْلُ الذَّرَّةِ (١) أَوْ دُونَهَا
، فَيَا مَنْ لَمْ يَعَاجِلِ الْمُسِيئِينَ وَلاَ يَنْدَهُ
الصفحه ١٢٢ :
مِنْ جَمِيْعِ
نَوَاحِيْنَا ، حِفْظاً عَاصِماً مِنْ مَعْصِيَتِكَ ، هَادِياً إلَى طَاعَتِكَ
الصفحه ١٥٠ : ، فائضة بأسرها من تلقاء فيّاضيّتك.
(٢) قوله عليه السلام
: من انتابه المسترحمون
انتاب الرجل كذا أتاه
الصفحه ١٥٨ :
١٤
وكان من دعائه عليه
السلام
إذا اعتدى عليه اَوْ
رأى من الظالمين ما لا يحبّ
يَا مَنْ لاَ
الصفحه ١٦١ :
(١) قوله عليه السلام
: المتظلّمين
التظلّم شكوى المظلوم عند من ينصف له من
ظالمه.
(٢) قوله عليه
الصفحه ٢٣٤ :
رسولك.
(٦) قوله عليه السلام
: من الشيطان الرجيم
فعيل بمعنى المفعول ، وهو المرجوم ، أي
: المطرود من
الصفحه ٢٦٦ :
ميرهم ، من قولهم : «استوثرت
من الشيء» أي : استكثرت منه.
(٣) قوله عليه السلام
: وبصّرهم
من
الصفحه ٢٧٦ :
٣٠
وكان من دعائه عليه
السلام في المعونة على قضاء الدين
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد