الصفحه ٢٥٣ : يستجرينّكم الشيطان. (١)
جعله بعضهم استفعالاً من الجري بمعنى الوكيل والرسول ، يعني : لا تتولّوا وكالة
الشيطان
الصفحه ٣٥٦ :
والنصف الآخر زمان
الاُفول على التدريج.
ويحتمل أن يراد بهما الغروب في اُفق
الغرب ، والطلوع من
الصفحه ٣٧٣ :
السَّلاَمُ عَلَيْكَ
مِنْ أَلِيف آنَسَ مُقْبِلاً فَسَرَّ ، (٢) وَأَوْحَشَ مُنْقَضِياً فَمَضَّ
الصفحه ٣٧٥ :
بِشَهْرِنَا ، وَبَارِكْ لَنا فِي يَوْمِ عِيْدِنَا وَفِطْرِنَا ، وَاجْعَلْهُ
مِنْ خَيْرِ يَوْم مَرَّ عَلَيْنَا
الصفحه ٣٨٣ : ، فإنّه في مذهب العبوديّة ومن جهة كبرياء الربوبيّة استعظام أقلّ
الطاعات ، واستكبار أصغر العبادات (٢)
من
الصفحه ٦٣ :
عن ابن الأنباري أنّه
من الملاءة والملوءة ، وهما المدّة من الزمان ، وفي اُولاهما الحركات الثلاث
الصفحه ٩٤ : منه. يقال : كاثرته فكثرته إذا غلبته وكنت أكثر منه. ومنه
حديث مقتل الحسين عليه السلام : «ما رأينا
الصفحه ٩٨ :
وكان من دعائه عليه
السلام
في الصلوة على حملة
العرش وكل ملك مقرب
اللَّهُمَّ وَحَمَلَةُ عَرْشِكَ
الصفحه ١٠٥ : النهاية : وفي حديث
الكسوف : «وإنّكم تقتنون في القبور» ، يريد مسائلة منكر ونكير ، من الفتنة :
الإمتحان
الصفحه ١٤٠ :
(١) قوله عليه السلام
: أو دنياً
الصحيح أو دنيا من غير تنوين ، وإن كانت
في بعض النسخ منوّنة
الصفحه ١٦٤ :
(١٣) قوله عليه
السلام : ويحاصروني
بالمهملة والمعجمة مع المعجمة أو
المهملة ، يعني بالمهملتين من
الصفحه ١٨٤ :
(١) قوله عليه السلام
: من نزغات الشيطان
أي : مفاسده ، ومنه قوله تعالى (أَن
نَّزَغَ الشَّيْطَانُ
الصفحه ٢٠٤ :
أو أي : في ملابسة شائبة من شوائب
الرذائل تشينها وتنقصها وتحطّها عن درجة الكمال ومرتبة التمام ، من
الصفحه ٢٠٩ :
(٣٤) قوله عليه
السلام : وأنت منتجعي
على اسم المفعول ، أي : أنت من أرجو
فضله واُؤمّل رفده ، من
الصفحه ٢٤٣ :
(١) قوله عليه السلام
: استعملني بما تلهمني منه
يحتمل عود العائد إلى ما في قوله عليه
السلام : «ما