الصفحه ٣٦٧ : الطهور من أقذار
الذنوب وأدناس السّيئات بالضمّ ، كما الوضوء بالفتح للوضوء بالضمّ ، والإضافة إذن
بيانيّة
الصفحه ٣٨٨ :
ساعة واحدة مستوية ،
أي : في أربع دقائق من ساعة واحدة ، يقطع بحركته درجة واحدة ، أعني : في مقدار من
الصفحه ٤٣٧ :
الإعتذار.
والتلقين تفعيل من لقن الكلام من فلان ،
من باب علم. وتلقّنه منه أخذه من لفظه وفهمه
الصفحه ٨٠ :
قال ابن الأثير : الأصل في الزوج الصنف
، أو النوع لكلّ شيء. (١)
وفي رواية من عدا «س» روح ، بالرا
الصفحه ١٥١ :
أفيكة (١)
واختلاقاً ، فاستقم كما اُمرت ولا تكن من الجاهلين.
(٣) قوله عليه السلام
: فعدت عليه
الصفحه ١٥٧ :
١ قوله عليه السلام :
ويا من لا يعينه دعاء الداعين
بفتح المثنّاة من تحت وبالمهملة الساكنة
وبالنون
الصفحه ٢٢٣ :
شَوْقاً ، وَآمَنَ
مِنَ السَّيِّئاتِ فَرَقاً ، (٩) وَخَوْفاً ، وَهَبْ لِي نُوراً (١٠) أَمْشِي بِهِ
الصفحه ٢٨١ :
جَارِحَة عَلَى
حِيَالِهَا مِنْ تَبِعَاتِكَ ، وَتَأْمَنُ مِمَّا يَخَافُ الْمُعْتَدُونَ مِنْ
الصفحه ٣٥٥ :
وإذ قد استبان لك أنّه يفصل بين المظلم
والمنير من جرم القمر دائرة على جرمه هي عظيمة بحسب الحسّ
الصفحه ٣٩٦ : ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ صَاغِراً ذَلِيلاً خَاضِعَاً
خَاشِعاً خَائِفَاً مُعْتَرِفاً بِعَظِيم مِنَ
الصفحه ٧٣ :
مِنْ مَوْفُورِ
ثَوَابِهِ ، أَوْ مَحْذُورِ عِقَابِهِ ، لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَساءُوا بِمَا
عَمِلُوا
الصفحه ١٦٢ :
أعانه ونصره ، ومنه
فمن رجل يعديني. والعدى اسم تارة من الإستعداد ، واُخرى من الإعداء ، فعلى الأوّل
الصفحه ١٧١ :
أَهْلاً مِنْهُ لِذَاكَ ، هَلْ أَنْتَ يَا إلهِي ، رَاحِمٌ مَنْ دَعَاكَ
فَأُبْلِغَ فِي الدُّعَاءِ؟ أَمْ
الصفحه ٢٢٧ : قدرة ومقدرة ، ومنه قولهم : المقدرة تذهب الحفيظة. وبالفتح
والكسر بمعنى اليسار ، يقال : رجل ذو مقدرة ، أي
الصفحه ٢٥٠ :
(٣) قوله عليه السلام
: في كلّ ما عنيت به
على البناء المجهول ، وبضمّ التاء
للمتكلّم ، من قولهم