الصفحه ٣٧٩ :
٤٦
وكان من دعائه عليه
السلام
في يوم الفطر إذا
انصرف من صلوته
قام قائما ثم استقبل
القبلة وَفي
الصفحه ٣٥٤ :
للأرض ، وستّة آلاف
وستّمائة وأربعة وأربعون مثلاً للقمر.
وقد برهن أرسطرخس في الشكل الثاني من
الصفحه ٣٦٥ :
وَأَنْ نَتَعَاهَدَ
جِيرَانَنَا بِالاِفْضَالِ وَالْعَطِيَّةِ ، وَأَنْ نُخَلِّصَ أَمْوَالَنَا مِنَ
الصفحه ٣٧٢ :
مِنْ سَائِرِ
الشُّهُورِ ، وَتَخَيَّرْتَهُ مِن جَمِيعِ الأزْمِنَةِ وَالدُّهُورِ ، وَآثَرْتَهُ
عَلَى
الصفحه ٣٧٤ : ،
أَنْتَ وَلِيُّ مَا اثَرْتَنَا بِهِ مِنْ مَعْرِفَتِهِ ، وَهَدَيْتَنَا مِنْ
سُنَّتِهِ ، وَقَدْ تَوَلَّيْنَا
الصفحه ٩٢ : منصوباً بالعطف على موضع الهاء من «عليه» ؛
لأنّ موضعها نصب بوقوع الفعل. وإن كانت مجرورة بـ«على» فليس من
الصفحه ١٣١ :
صوابه بحيّ ، من وحى الذبيحة إذا ذبحها ذبحاً وحياً ، ولا يقال : أوحى. انتهى
كلامه.
ويقال : استوحاه
الصفحه ١٧٢ :
ذَلِكَ عَنْ أَنْ
جَرَيْتُ إلَى سُوءِ مَا عَهِدْتَ مِنّي ، فَمَنْ أَجْهَلُ مِنِّي يَا إلهِيْ
الصفحه ٢٨٥ :
فُرُوضِـكَ (٨)
الَّتِي مَنْ ضَيَّعَها هَلَكَ ، وَلَسْتُ أَتَوَسَّلُ إلَيْكَ بِفَضْلِ نَافِلَة
مَعَ
الصفحه ٨١ :
والعجلة من الخطّ
والغلط والتعدّي والشطط.
قال العلّامة الزمخشري في أساس البلاغة
: تخطّأت بالمسألة
الصفحه ١٢١ :
وَمَتَّعْتَنَا بِهِ
مِنْ ضَوْءِ النَّهَارِ ، وَبَصَّرْتَنَا مِنْ مَطَالِبِ الاقْوَاتِ
الصفحه ١٥٢ : ، وأنّ من درجات
العرفان أن لا يخشى العارف إلّا ربّه فمن سبل ثلاثة :
الأوّل : أنّه جلّ سلطانه إنّما
الصفحه ١٥٤ :
١٣
وكان من دعائه عليه
السلام في طلب الحوائج إلى الله تعالى
أللَّهُمَّ يَا مُنْتَهَى مَطْلَبِ
الصفحه ٢٤١ : مَا
حَفِظَاهُ مِنِّي فِي صِغَرِي. (٦) اللَّهُمَّ وَمَا مَسَّهُمَا مِنِّي مِنْ
أَذَىً ، أَوْ خَلَصَ
الصفحه ٣٥٨ : وانكساف جرمه حالة الاستقبال.
الخسوف : هو عدم إضاءة النيّر الأصغر
وهو القمر ما يلينا من كرة البخار في