ومَكانٌ مَأْهُوْلٌ وآهِلٌ
: له أهْلٌ.
وحُمُرٌ أهْلِيَّةٌ : تَأْلَفُ المَنازِلَ والبُيُوت.
وأهَّلْتُه للأمْرِ تَأْهِيلاً ، ووَهَّلْتُه أيضاً.
وقيل : هو أهْلَةٌ لكُلِّ خَيْرٍ ـ بالهاء ـ.
وقولُهم :
مَرْحَباً وأهْلاً : أي أهَلَ
اللهُ بكَ ، وقيل
: نَراكَ لهما أهْلاً.
وأهَلْتُ به : أي أنِسْتَ. وأهِلَ
به يَأْهَلُ.
وإنَّهم لأَهْلُ أهِلَةٍ
: الأَهْلُ الحُلُول ، والأَهِلَةُ المالُ.
والإِهَالَةُ : الأَلْيَةُ ونَحْوُها تُذَابُ. واهْتَهَلْتُ : أخَذْتَ الإِهَالةَ. وثَرِيْدَةٌ
مَأْهُوْلةٌ.
واسْتَأْهَلَ الرَّجُلُ : أخَذَ
الإِهالةَ. وفي المَثَل : «وَشْكَانَ ذا
إِهَالةٍ».
اله :
التَّالُّهُ
: التَّعَبُّدُ. والآلِهَةُ : الأصْنامُ التي تُعْبَدُ. ويُقْرَأُ : ويذرك وإلاهتك يعني عِبَادَتَكَ.
والإِلهُ ـ عَزَّ وجلَّ ـ إنما قيل لأنَّ القُلوب تَأْلَهُ عند التَّفَكُّرِ في عَظَمَتِه : أي تَتَحَيَّرُ.
واسْمُ اللهِ الأعظمُ : اللهُ. والأصل فيه إِلَاهٌ ـ على فِعَالٍ ـ.
ويقولون : للهِ ما فَعَلْتُ : يُرِيْدُوْنَ : واللهِ ما فَعَلْتُ .
ويقولون في
الاسْتِغاثة : يا
لَلَّه ـ بالفَتْح ـ ما
صَنَعَ ، وفي التَّعَجُّب : يا
لِلَّه ـ بكَسْر اللام ـ.
__________________