ولاهِ أنْتَ : في معنى لِلَّهِ أنْتَ. ولاهُمَّ اغْفِرْ لي : بمعنى اللهُمَ. ولاهِ ابنُ عَمِّك.
واخْتَلَفوا في معنى اللهُمَ فقالوا : مَعْناه [١١٢ / أ] يا أللهُ أُمَّنا بخَيْرٍ ، وقيل : يا أللهُمَ.
وأَلِهْتُ على فلانٍ : اشْتَدَّ جَزَعُه.
والإِلاهَةُ : عَيْنُ الشَّمس ، وكذلك الأَلِيْهَةُ.
واللهُ ـ مَنْقُوصٌ مِثْلُ الدَّمِ والفَمِ ـ : لُغَةٌ في المَمْدُود.
وله :
الوَلَهُ : ذَهَابُ العَقْل ، وَلِهَتْ تَوْلَهُ وتالَهُ وَلَهاً ، ووَلَهَتْ تَلِهُ وَلْهاً. وامْرَأةٌ والِهَةٌ مُوَلَّهَةٌ(١٩).
والوَلْهَانُ (٢٠) : اسْمُ شَيْطانِ الماء.
ووَقَعَ في وادي تُوَلِّهَ (٢١) ـ الهاءُ نَصْبٌ ـ : أي مَنْ سَلَكَها وَلِهَ.
والمِيْلَهُ من البِلاد : ما يُوَلِّهُ مَنْ دَخَلَه.
لوه (٢٢) :
الخارزنجيُّ : رَأيتُ لَوْهَةَ السَّرَابِ وتَلَوُّهَه : بَرِيْقَه ، ولاهَ يَلُوْهُ لَوْهاً ولَوَهاناً.
هلى (٢٣) :
__________________
(١٩) في ك : أي مولَّهة ، وكانت (أي) موجودة في الأصل ووضع الناسخ خطّاً عليها.
(٢٠) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصلين والقاموس ، وهي بالتحريك في اللسان ونصَّ على التحريك في التكملة.
(٢١) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصلين ، وهي بضم الواو والتنوين في الأساس والتكملة ، وبضم الواو وفتح الهاء في القاموس.
(٢٢) لم يرد التركيب في العين أي انه مما أهمله الخليل ، وورد في المحكم والتكملة واللسان والقاموس.
(٢٣) وهذا التركيب مما أهمله الخليل أيضاً ، وقد ورد في المقاييس والمحكم والتكملة واللسان والقاموس.