الصفحه ٥٨ : حسنة أي بشئ صالح
اشتراه مكان شيء دونه. والجلب ما يجلب من الابل إلى السوق.
١ ـ المخاض الحوامل
من
الصفحه ٨٠ : لي في آل أحمد أسوة
وما قد مضى في سالف الدهر أطول
على انني فيما يريد عدوهم
الصفحه ٢٩ : العين وضمها والكسر أجود : الجمال والكرم.
وعقبه أي كله وأثره وهيئته يقال على فلان عقبة السرو والجمال
الصفحه ١٤٨ : ،
واطلق على علي عليهالسلام
الشهاب وهو الشعلة من النار إطلاقا لاسم المسبب على السبب حيث انه عليهالسلام
الصفحه ٢٨ :
جرد السيف تارتين من الدهر
على حين درة من صرام (١)
في مريدين
الصفحه ١٢١ : بأنه امام
حق يحكم بالحق فيما يراه من المصالح فتارة يصفح واخرى يقتل ومرة يمنع ومرة يأخذ
ويترك بحسب ما
الصفحه ٣٤ :
بهم ولهم أرضى مرارا وأغضب (٤)
خفضت لهم مني جناحي مودة
إلى كنف عطفاه أهل
الصفحه ١١٢ : ورشح بقوله يمج أي يقذف ، والنجيع من
الدم ما كان إلى السواد ، قال الاصمعي هو دم الجوف خاصة والسلم الصلح
الصفحه ٧٦ :
على الجرد من آل الوجيه ولا حق
تذكرنا أو تارنا حين تصهل
الصفحه ١٣٨ : النجوم ما يصدر عنها من الضوء ، والمعنى ان هذا الجيش لكثرة ما يعلوه
من العجاج لا يصل إليه ضوء النجوم ولا
الصفحه ١١٦ : في طلب مالست من أهله يحلو له من قبل أن يعرف ما يلزمه من المشاق فإذا
باشر ذلك صعف عليه ونفر منه وليس
الصفحه ١٤٥ : له عليهالسلام النور اقتداء به ولا زالته ظلم الشكوك
والشبه واضافة نور إلى الله لكونه حجة على الناس
الصفحه ١١٧ :
وإن لا مني فيه العذول فأكثرا
__________________
متواترة الطرفين
وكذا قضية رد الشمس له مرتين
الصفحه ٥٧ : .
٣ ـ الحمول الهوادج
كان فيها النساء أو لم تكن. واحدها حمل ولا يقال حمول من الابل إلا لما عليه
الهوادج. والدمن
الصفحه ٧١ :
على ما به ضاع السوام المؤبل (٢)
برينا كبري القدح أوهن متنه
من القوم لا شار