الصفحه ٦٧ : فخذاها أي يشدان بحبل والعصابة ما يعصبها به. يقول : انهم كرام فلا
يمنعهم من الكرم جفاف الضروع. وقلة اللبن
الصفحه ٣٧ : .
٥ ـ الا جريا :
العادة والوجه الذي تأخذ فيه وتجري عليه. يقال فلان : من اجرياه الكرم أي من
طبيعته. والضريبة
الصفحه ١٢٠ : قد مضى شيء منه والضمير في
مريخها تعود إلى الافلاك وكذا في منها والمريخ دموي أحمر اللون ولهذا جعله في
الصفحه ١٣٥ : أو مجاهدا لان ما
يلزم في المكان من الطاعات يلزم مثله في الزمان ففضله على غيره في هذه الصفات ظاهر
هذا
الصفحه ١٣٠ : من الجناح في كل جناح عشرة ، والفتخاء العقاب
والكاسر التي تكسر ما تصيده وقد مضى مثل ذلك المعنى ان
الصفحه ٩٢ : (٢)
ذق الموت إن شئت العلى واطعم الردى
فنيل الاماني بالمنية مكسوب
الصفحه ٦٤ : في ايديهم من الملك والسلطان. وهذا مثل قول الله تعالى : لكيلا تأسوا على
ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم
الصفحه ٣٥ : فمشتق من الارجاء وهو تأخير
علي كرم الله وجهه من الدرجة الاولى في الخلافة إلى الرابعة فتكون المرجئة
الصفحه ٢٦ : أيضا وهو من الاضداد. والمراد به علي كرم الله وجهه. سمي
وصيا لان رسول الله صلىاللهعليهوآله
وصى له
الصفحه ١٧ : عليه. من حمي مكانه وأحماه إذا منع منه
الناس. يقال : فلان حامي الحقيقة وحامي الذمار. والكفاة جمع كاف
الصفحه ١٥٠ : .
٢ ـ الجناب الفناء
وما قرب من محلة القوم وجمعه اجنبة وهو كناية عن الكرم لان سعة المنزل تدل على
كثرة الوافدين
الصفحه ١٩ : .
٤ ـ مساميح جمع
مسماح من سمح إذا جاد وأعطى عن كرم وسخاء. ومراجيح أي حلماء ولا واحد من لفظها
والرجاحة الحلم على
الصفحه ١١٠ : (٣)
هي الروض حسنا غير أنك إن تبر
لها مخبرا تسمج لعينيك منظرا (٤)
عليها كماة من
الصفحه ٨٤ : (٧)
__________________
١ ـ مساميح أولو
سماحة وكرم جمع مسمح ومراجيح أي أولو رزانة وثبات في مواطن القتال. والرهج الغبار.
والاصهب
الصفحه ١٦٣ : النهر الصغير بالنسبة إلى غيره من الطوفان.
٤ ـ الفرقان القرآن
وكل ما فرق بين الحق والباطل فهو فرقان