وعاقُوْلى (٢٣١) : اسمُ الكوفةِ في التَّوْراة.
قعل :
القُعَالُ : ما تَناثَرَ من نَوْر العِنَبِ وأشباهِه.
وأقْعَلَ النَّوْرُ : انْشقَّتْ قُعَالَتُه عنه.
واقْتَعَلْتُ : أخذْت ذلك عن الشَّجَرة.
وقُعَالَةُ البعيرِ : الوَبَرُ النّاسِلُ منه.
والمُقْتَعَلُ : السَّهْم لم يُبْرَ بَرْياً جيِّداً.
والقَوْعَلَةُ : جُبَيْلٌ صغير.
والقَعْوَلَةُ : قَبَلٌ في القَدَميْن.
والاقْعِيْلالُ : انتصابٌ في الرُّكوب.
والقَيْعَلَةُ : الضَّخْمة (٢٣٢) ، قال الراجز (٢٣٣) :
وحَلَّقَتْ بكَ العُقابُ القَيْعَلَهْ (٢٣٤)
والقَيْعَلُ (٢٣٥) : الذَّكَرُ من الأَرانِب.
والقَاعِلَةُ : الجَبَلُ المرتفِع.
وصَخْرَةٌ قَاعِلَةٌ : بائنةٌ عن الجَبَل.
__________________
(٢٣١) في الأصل : عاقولا ، وفي ك : عاقوالا ، ونص في القاموس على كونه مقصوراً.
(٢٣٢) في الأصل : الصحمة ، وما أثبتناه من ك. وفي التهذيب : ان «القيعلة : العقاب التي تسكن قواعل الجبال».
(٢٣٣) هو خالد بن قيس بن منقذ في رواية ثعلب في مجالسه : ٢ / ٤٥٠ ـ ٤٥١ والمحكم والتكملة واللسان ، ونسبه في التاج لمالك بن بجرة ، ولكن ثعلباً يقول إن المخاطب بها هو مالك المذكور.
(٢٣٤) الشطر من ستة في مجالس ثعلب ، ومن ثلاثة في المحكم واللسان ، وبمفرده في التكملة والتاج.
(٢٣٥) ذكر في التكملة والقاموس أنه «كأمير» ، وعلق في التاج : ان «صوابه كحيدر كما هو نص العباب».