الصفحه ١٢٧ : إِذَا هُمْ بِعَلِيٍّ فَقَالُوا : أَيْنَ
مُحَمَّدٌ قَالَ : لَا عِلْمَ لِي بِهِ
الصفحه ١٣٢ : اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ ، وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ
لِيُفْسِدَ
الصفحه ١٥٧ : بَشَرٌ ـ إِذاً [كَذَا] لَأَهْلَكَ
اللهُ الظَّالِمِينَ (٢).
__________________
(١) كَذَا فِي
الصفحه ٢١٥ : صَلَاةِ
الظُّهْرِ ـ فَإِذَا هُوَ بِعَلِيٍّ يَرْكَعُ وَيَسْجُدُ ، وَإِذَا بِسَائِلٍ
يَسْأَلُ فَأَوْجَعَ
الصفحه ٢٤٧ : وسلم إِلَى الْمَسْجِدِ وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ
بَيْنَ رَاكِعٍ وَسَاجِدٍ وَقَائِمٍ وَقَاعِدٍ ، وَإِذَا
الصفحه ٢٥٣ : مِثْلَ مَا أَعْلَمْتَهُمْ مِنْ صَلَاتِهِمْ. قَالَ : ثُمَّ
إِذَا كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ صَامَ وَأَرْسَلَ
الصفحه ٢٧٢ : زَمَاناً وَمَا نَرَى أَنَّا مِنْ أَهْلِهَا ، وَإِذَا نَحْنُ
الْمَعْنِيُّونَ بِهَا : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً
لا
الصفحه ٢٧٧ : بِكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا) قَالَ : تَشَاوَرَتْ قُرَيْشٌ لَيْلَةً بِمَكَّةَ فَقَالَ
بَعْضُهُمْ : إِذَا
الصفحه ٢٧٨ : لَيْلَةً بِمَكَّةَ فَقَالَ بَعْضُهُمْ : إِذَا أَصْبَحَ فَأَثْبِتُوهُ
فِي الْوَثَاقِ ـ يُرِيدُونَ النَّبِيَّ
الصفحه ٢٩٠ :
هَلْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسْهِمُ لِلْمَرْأَةِ
وَالْمَمْلُوكِ إِذَا
الصفحه ٣١٥ : رَسُولُ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ بِبَرَاءَةَ حَتَّى إِذَا
كَانَ بِبَعْضِ
الصفحه ٣١٦ : ، بَعَثَ أَبَا بَكْرٍ عَلَى الْحَجِّ ، فَأَقْبَلْنَا
مَعَهُ حَتَّى إِذَا كُنَّا بِالْعَرْجِ ثَوَى
الصفحه ٣١٧ : بَكْرٍ فَخَطَبَ النَّاسَ
وَحَدَّثَهُمْ عَنْ مَنَاسِكِهِمْ ـ حَتَّى إِذَا فَرَغَ قَامَ عَلِيٌّ عليه السلام
الصفحه ٣٢٧ : ، وَقَالَ الْعَبَّاسُ :
أَنَا خَيْرٌ مِنْكَ إِذَا السِّقَايَةُ لِي. ثُمَّ اتَّفَقُوا عَلَى أَنَّ
أَوَّلَ
الصفحه ٤٠٦ : ،
وَإِذَا وُلِدَ لِمُحِبِّينَا مَوْلُودٌ أَخْضَرُ مَكَانَ تِلْكَ الْوَرَقَةِ
وَرَقَةٌ. فَقُلْتُ : يَا ابْنَ