الصفحه ٢٩١ : اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثُمَّ وَلَّانِيهِ أَبُو بَكْرٍ فَقَسَمْتُهُ حَيَاةَ أَبِي بَكْرٍ
الصفحه ٣٣ : لِأَنَّهُ كَانَ أَقْرَأَهُمْ.
١٧ ـ أَخْبَرَنَا
أَبُو سَعْدٍ الْحَافِظُ (١) قَالَ : أَخْبَرَنَا أَبُو
الصفحه ٥٣ : بِهِ الْمُؤْمِنِينَ فِي الْقُرْآنِ] فَإِنَّ لِعَلِيٍّ سَابِقَةَ
ذَلِكَ لِأَنَّهُ سَبَقَهُمْ إِلَى
الصفحه ٧٠ : الَّذِينَ آمَنُوا) إِلَّا كَانَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ أَمِيرَهَا
وَشَرِيفَهَا ، لِأَنَّهُ أَوَّلُ
الصفحه ٧١ : لِأَنَّهُ سَبَقَهُمْ إِلَى
الْإِسْلَامِ.
وَرَوَاهُ أَيْضاً قَبْلَهُ وَبَعْدَهُ
بِأَرْبَعَةِ أَسَانِيدَ
الصفحه ٩٠ : طَالِبٍ
الْحَسَنِيُّ الْهَمَذَانِيُّ الْمَعْرُوفُ بِالْوَصِيِّ.
وَإِنَّمَا قِيلَ لَهُ ذَلِكَ لِأَنَّهُ
الصفحه ٩٨ : وَصِيُّ مُوسَى ، قُلْتُ : نَعَمْ يُوشَعُ بْنُ نُونٍ. قَالَ : لِمَ
قُلْتُ : لِأَنَّهُ كَانَ أَعْلَمَهُمْ
الصفحه ١١٧ : عَلِيِّ
بْنِ أَيُّوبَ أَبُو طَاهِرٍ الْإِمَامُ ـ وَيُعْرَفُ بِالزِّيَادِيِّ لِأَنَّهُ
كَانَ يَسْكُنُ
الصفحه ١٩٣ : سَبِيلِ اللهِ ـ لِأَنَّ اللهَ يَقُولُ : (وَلا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ
الْكُفَّارَ) إِلَى آخِرِ الْآيَةِ
الصفحه ٢٢٦ : كَنْزِ الْعُمَّالِ
فِي ضَعْفِ السَّنَدِ الَّذِي أَجْرَمُوا فِي إِسْقَاطِهِ ، فَلَا يَضُرُّنَا ،
لِأَنَّ
الصفحه ٢٨٤ : أَوْلِيَاءُ الشَّيْطَانِ ، فَلَا يَغْتَرَّنَّ أَحَدٌ بِظَاهِرِ
لَفْظِ الْحَدِيثِ لِأَنَّهُ عَلَى فَرْضِ
الصفحه ٤٢٤ :
مَسْؤُلُونَ)
أَيْ عَنْ وَلَايَةِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَأَهْلِ الْبَيْتِ لِأَنَّ
اللهَ
الصفحه ٤٣١ : الْمُرَادُ اشْتِرَاكَهُمْ جَمِيعاً فِي أَصْلِ الظُّلْمِ
وَهَذَا الْقِسْمُ الْخَاصُّ مِنْهُ أَيْضاً ، لِأَنَّ
الصفحه ٤٤٩ : الْحَرَّةِ ظَاهِرٌ وَذَلِكَ لِأَنَّ كَثِيراً
مِنْ بَنَاتِ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَنِسَائِهِمْ قَدْ
الصفحه ٤٥٠ :
: لِمَ قَالَ : لِأَنَّ رَبَّكَ أَنْظَرَنِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، خَلِّ عَنِّي
يَا عَلِيُ (١) فَإِنَّ