الصفحه ٣٨٥ : ، [وَ] سَمِعْتُ مُنَادِياً
مِنْ خَلْفِي يَقُولُ : يَا مُحَمَّدُ (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ
الصفحه ٣٩٠ : زياد ، عن السدي ، عن عبد خير :
عن علي في قوله : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)
قال
الصفحه ٣٩٢ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)
قَالَ عَلِيٌّ : رَسُولُ اللهِ الْمُنْذِرُ ، وَأَنَا الْهَادِي.
قَالَ
الصفحه ٣٩٤ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) الْمُنْذِرُ رَسُولُ اللهِ! وَالْهَادِي عَلِيٌّ وَلِيُّ
اللهِ
الصفحه ٤١٨ : (٢).
__________________
بِأَعْلَى
مَرَاتِبِهِ ، وَمَا زَعَمَا مِنْ أَنَّ اللهَ نَزَعَهُ عَنْهُمَا يُكَذِّبُهُ
عَمَلُ الْقَوْمِ
الصفحه ٥٢٧ : تُرِيَنِّي ما يُوعَدُونَ ، رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ).
وَقَالَ أَبُو أَحْمَدَ
الصفحه ٥٢٨ : تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ). وَفِي سُورَةٍ أُخْرَى : (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ
بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ
الصفحه ٥٤٦ : وَصَاحِبِي
وَوَارِثِي فَلَمْ يَقُمْ إِلَيْهِ أَحَدٌ فَقُمْتُ إِلَيْهِ وَكُنْتُ أَصْغَرَ
الْقَوْمِ فَقَالَ
الصفحه ٥٤٧ : وَوَارِثِي فَلَمْ
يَقُمْ إِلَيْهِ أَحَدٌ ، فَقُمْتُ إِلَيْهِ ـ وَكُنْتُ أَصْغَرَ الْقَوْمِ سِنّاً
ـ فَقَالَ
الصفحه ٥٥٤ : وَسَلَّمَ] : لَوْ أَنَّ عَبْداً عَبَدَ اللهَ مِثْلَ مَا قَامَ نُوحٌ فِي
قَوْمِهِ ، وَكَانَ لَهُ مِثْلُ
الصفحه ٥٥٧ :
عَنْ حَنَشٍ عَنْ
عَلِيٍّ قَالَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَسْأَلَ عَنْ أَمْرِنَا وَأَمْرِ الْقَوْمِ
الصفحه ٥٦١ : النَّبِيُّ مُصَدِّقاً إِلَى
قَوْمٍ فَعَدَوْا عَلَى الْمُصَدِّقِ فَقَتَلُوهُ ـ فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ صلى
الصفحه ٤١٦ : . فَصَاحَ عَلَيْهِ صَيْحَةً تَدَاعَى لَهُ الْقَصْرُ ، قَالَ : فَمَنْ
إِذاً إِذَا لَمْ نَكُنْ نَحْنُ
الصفحه ٦ : ، إذا كان في أصلنا الأول ما يغايره لفظا ، ومثل
جملة : «صلى الله عليه وآله وسلم» بعد ذكر اسم النبي فإنّها
الصفحه ٢٨٧ : فَقَسَمْتُهُ فِي حَيَاتِهِ ، ثُمَّ وَلَّانِيهِ
أَبُو بَكْرٍ فَقَسَمْتُهُ فِي حَيَاتِهِ ، ثُمَّ وَلَّانِيهِ