الصفحه ٣٦ : (٣).
__________________
(١) رَاجِعِ
الْأَقْوَالَ الْوَارِدَةَ عَنْهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي التَّظَلُّمِ عَنِ
الْقَوْمِ ، وَرَاجِعْ
الصفحه ٢٤١ : أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي إِنَّهُ سَيُقَاتِلُهُ
قَوْمٌ يَكُونُ حَقّاً فِي اللهِ جِهَادُهُمْ فَمَنْ لَمْ
الصفحه ٢٥٦ : اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بِذَلِكَ ذَرْعاً وَقَالَ :
قَوْمِي حَدِيثُو عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ
الصفحه ٣٤٨ : بْنِ سُلَيْمَانَ ، عَنِ الضَّحَّاكِ :
عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ قَالَ : اخْتَصَمَ قَوْمٌ إِلَى النَّبِيِّ
الصفحه ٣٨٧ : الله عليه وآله وسلم [وَفِي
قَوْلِهِ] : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ) قَالَ : سَأَلْتُ عَنْهَا رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٣٨٨ : صَدْرِهِ (٢) (وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ) وَيُشِيرُ إِلَى عَلِيٍّ عليه السلام.
٤٠٩ ـ أَخْبَرَنَا
الْحَاكِمُ
الصفحه ٣٨٩ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) قَالَ : رَسُولُ اللهِ صلي الله عليه وآله وسلم الْمُنْذِرُ
، وَالْهَادِي
الصفحه ٥٢٦ : تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
وَإِنَّا عَلى أَنْ نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ)
[٩٣ ـ ٩٥
الصفحه ١٩ : «القوم
الرجل وعلى الرجل» : جعلوه في وسطهم وأحدقوا به ، ويحتمل قريبا أن الأصل كان «واستحوشت»
ـ فصحفت بقوله
الصفحه ٣٨ : الْمُؤْمِنِينَ
وَسِيرَةِ الْقَوْمِ مَعَهُ فَهُوَ اخْتِلَاقٌ وَتَزْوِيرٌ عَلَى لِسَانِهِ
عَلَيْهِ السَّلَامُ
الصفحه ٦٠ : ] عَبْدِ الْعَزِيزِ
بْنِ سِيَاهٍ بِهِ وَقَالَ : فَطَلَوْهُ وَتَحَدَّثَ الْقَوْمُ فَقَالَ مُجَاهِدٌ
الصفحه ٨١ : سِلْسِلَةِ هَذَا السَّنَدِ أَيْضاً ضَعِيفٌ عِنْدَ الْقَوْمِ مِثْلُ
أَبِي الصَّلْتِ وَعَبْدِ اللهِ بْنِ
الصفحه ٨٦ : .
__________________
(١) هَذَا هُوَ
الصَّوَابُ الْمُوَافِقُ لِلنُّسْخَةِ الْيَمَنِيَّةِ ، وَالرَّجُلُ مَوْثُوقٌ
عِنْدَ الْقَوْمِ
الصفحه ١٦٦ : وَلَئِنْ لَاعَنْتُمُوهُ إِنَّهُ لِاسْتِئْصَالِكُمْ ، وَمَا
لَاعَنَ قَوْمٌ نَبِيّاً قَطُّ فَبَقِيَ
الصفحه ١٦٧ : اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ
لَاعَنْتَ الْقَوْمَ بِمَنْ كُنْتَ تَأْتِي حِينَ قُلْتَ