الصفحه ٤٩٦ : ، أنبأنا محمد
بن عمرو بن موسى العقيلي أنبأنا إسحاق بن يحيى الدهقان وساق الكلام بمثل ما هنا ،
وزاد بعد قوله
الصفحه ٥٥٠ : ـ إِلَّا أَكَبَّهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي
النَّارِ عَلَى وَجْهِهِ.
رواه جماعة عن
إسحاق منهم مطين وزاد
الصفحه ٥٧٥ : كانَ فاسِقاً ، لا يَسْتَوُونَ).
زَادَ أَبُو يَعْلَى : يَعْنِي [بِالْمُؤْمِنِ]
عَلِيّاً ، وَالْوَلِيدَ
الصفحه ٥٨٢ : ]
حديث آخر (١).
فثبت أن حديثنا [فيه]
سقط ، (٢) زاد السبيعي [في روايته] بينهما حسين الأشقر ، ورواه عنه
الصفحه ٢٤٢ : وَسَلَّمَ وَهُوَ نَائِمٌ ـ أَوْ يُوحَى إِلَيْهِ ـ وَإِذَا
حَيَّةٌ فِي جَانِبِ الْبَيْتِ فَكَرِهْتُ أَنْ
الصفحه ٣٩٣ : رَدَّهَا إِلَى صَدْرِ عَلِيٍّ ثُمَّ قَالَ : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) ثُمَّ قَالَ : إِنَّكَ مَنَارَةُ
الصفحه ٨٠ : الْآتِيَةِ يَشْتَرِكَانِ فِي نَكَارَةِ
الْمَتْنِ ، وَكَوْنِ مَتْنِهَا مِنْ مُخْتَلَقَاتِ الْقَوْمِ ، وَهَذَا
الصفحه ٣٨٢ : عَبَّاسٍ قَالَ :
لَمَّا نَزَلَتْ : (إِنَّما
أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)
وَضَعَ صَلَّى اللهُ
الصفحه ٣٨١ :
[٦٨] وفيها [نزل
أيضا] قوله سبحانه :
(إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)
[٧ / الرعد
الصفحه ٣٨٣ : :
عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) أَشَارَ
الصفحه ٣٨٦ : تَعَالَى] : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ) [قَالَ : هُوَ]
عَلِيٌّ عليه السلام(١).
٤٠٥ ـ وَ [قَالَ :]
حَدَّثَنَا
الصفحه ٣٩١ :
سَأَلْتُمُونِي مَا أَخْبَرْتُكُمْ ، نَزَلَتْ فِيَّ [هَذِهِ] الْآيَةُ : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
قَوْمٍ
الصفحه ٣٩٥ : ، عَنْ أَبِيهِ فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هادٍ) قَالَ
الصفحه ٤٨٦ : ءَ قَوْمَهُ بِأَفْضَلَ مِمَّا جِئْتُكُمْ بِهِ ،
إِنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِأَمْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ٥١١ :
الْقَوْمُ إِنِّي أَجْبُنُ فَثَنَى رِجْلَهُ وَنَزَلَ وَاتَّبَعَهُ أَخُوهُ
شَيْبَةُ بْنُ رَبِيعَةَ