الصفحه ٢٨٤ : فيه في موضع اللام من بنات الياء والواو
" وذلك
نحو ساء يسوء وداء يداه وجاء يجيء وشاء يشاء اعلم أن
الصفحه ٢٨٥ : الثلاثة التي لاماتها همزات وعيناتها ألفات نحو ما ذكر من شاء
وساء وجاء وما أشبه ذلك من باب حوى وأحيا ، وأن
الصفحه ٢٨٦ : ليست تكون إلا جمع فعول أو فعيل أو فعال ونحو هذا
مما يسكن ثالثة من الواو والياء والألف وقد بينا هذا فيما
الصفحه ٢٨٩ : ومشاء ونحو هذا والذي قاله مفهوم وقد مضى وأما فعاعل من جئت وسئوت فتقول
فيه سوايا وجيايا لأن فعاعل من بعت
الصفحه ٢٩٠ : ليريك أن ألف كلا ليست منقلبة من لام كما أن ياء
تظنيت منقلبة من نون ، وأختلف النحويون في ألف كلا هل هي
الصفحه ٢٩٧ : منها في الفعل حين قلت يغزو ويسر ، ولأن
التنوين يقع عليها والإضافة بالياء نحو قولك هني والتثنية والإضافة
الصفحه ٣٠٢ : وقعت طرفا وقبلها ضمة قلبت ياء كادل واحق فإذا اتصل
بها ما يقع عليه الإعراب لم تقلب نحو عرقوة وقلنسوة بما
الصفحه ٣١١ : ء من الهاء لشبهها بها
وإنها من الخفاء والخفة نحوها فأبدلت كما أبدلت من الياء في هذه" يعني أن دهديت أصله
الصفحه ٣١٣ : الحرف وذلك نحو سلقيت وجعبيت
تجريهما وأشباههما مجرى ضوضيت وقوقيت " يعني أن الياء متى لحقت في آخر الثلاثي
الصفحه ٣٢٢ : ، والعين متحركة بنوها كما
بنيت والعين ساكنة في مثل غزو وغزوة ونحو ذلك".
قال أبو سعيد رحمهالله : يعني أن
الصفحه ٣٢٧ : لأنهما ياءان في وسط الكلمة كالتاءين في
وسطها".
قال أبو سعيد رحمهالله : اعلم أن اقتتل يقتتل نحو إدغام
الصفحه ٣٣٠ : ظبي أو نحو ذلك في
بيت آخر جاز ؛ لأن الياء الأولى لما أدغمت وذهب عنها المد لم تجعل ردفا فجاز أن
تأتي مع
الصفحه ٣٣٢ : كثر في كلامهم إذ كان من كلامهم حذف النون والحركات
وذلك نحو مذ ولد وقد علم" وإنما الأصل لدن ومنذ وقد
الصفحه ٣٣٣ : ثيرة والسياط ونحوها" يعني :
الصفحه ٣٤٠ : يخرجان الياء في فاعل ونحوه على
الحركة في الأصل كما يخرجه في فيعلان لو جاءت في رميت فأجروا رميت مجرى شويت