الصفحه ١٩٧ : نحو فرند وبقم وآجر وجربز يعني غيروا لفظ الحرف فجعلوه فاء محضة أو ياء
محضة ، وأصلها ليس كذلك ثم لم
الصفحه ١٩٩ : نحوه
مضرب ومسجد وما أشبه ذلك.
قال : "
فأما المغري فالميم من نفس الحرف لأنك تقول مغر ، ولو كانت زائدة
الصفحه ٢١١ : ونحو ذلك لكثرتها في
هذه المواضع ولجعلت السين زائدة إذا كانت في مثل سلحم" يعني : أنه لو جاز
القضاء عليها
الصفحه ٢٢٧ : وذلك نحو مويس
وموقن ومؤسر ويا زيد واس" يعني : أن الياء تنقلب واوا لانضمام ما قبلها لأن
أصل موقن ميقن
الصفحه ٢٢٩ :
الأوزان كلها ألفا حتى يصرن في اللفظ على صورة واحدة فأما فعل نحو قال وباع وأصله
قول وبيع وأما فعل فنحو خاف
الصفحه ٢٣٢ : في نحو هذا.
قال : " فلما اعتلت
هذه الأحرف جعلت الحركة التي في العين محمولة على الفاء وكرهوا أن
الصفحه ٢٣٥ : على فعل وفعل نحو طال وخاف فكانت تضم العين مع الضمة
واوا ومع الكسرة ياء والألف أخف منهما وأما ما لم يسم
الصفحه ٢٣٨ : دحرج دحرجة وهي فعللة وفيها فعلال نحو زلزل زلزالا وسرهف سرهافا ومصدر
ألحق إلحاق جعل بمنزلة سرهاف وزلزال
الصفحه ٢٤٢ : الواو في هذا ولا الياء نحو عورت وصيدت ، فإن الواو والياء لا يعتلان
إذ ألحق الأفعال الزيادة وتصرفت ، لأن
الصفحه ٢٤٦ : النحويين
يقول أن مشيب ومنيل إنما قلبت الواو فيهما ياء لانقلابها في الفعل ، وذلك أنك تقول
شيب الشراب ونيل
الصفحه ٢٥٠ : يجيء نادرا فالذي جاء في المصادر مقودة ومطيبة وكأن القياس أن
يقال مقادة ومطابة ، والذي جاء في الفعل نحو
الصفحه ٢٥٩ : يكون أوله ميم زائدة نحو ما ذكرناه من مقام ومقال ومثوبة ومعيشة
وما جرى مجرى ذلك وكان الأصل في مصيبة
الصفحه ٢٦٤ : حكمه أن يقال خون كما يقال حمار وحمر وكتاب وكتب وما لا
نظير له في الأفعال لا يعتل نحو فعل وفعل وكقولك في
الصفحه ٢٦٦ : النفس من زفراتها (١)
فإذا كان ما
ليس فيه علة قد يسكن ، كان حرف العلة أولى بذلك وبعض النحويين يقول
الصفحه ٢٧٩ : فيه ضرورة مثل ما يجب في فاعل وذلك نحو
يبطر وصومع إذا لم يسم فاعله احتجت إلى ضم أوله علامة لما لم يسم