الصفحه ١٢٧ : واللين لأنها
تنقلب إليهن وينقلبن إليها.
وذكر" بدل
الجيم من الياء المشددة في الوقف نحو علج وعوفج يريد
الصفحه ١٢٩ : وحبلو".
وإنما فعلوا
ذلك لأن الألف تخفى في الوقف والواو أبين منهما ، وقد ذكرنا في الياء نحو هذا ،
ومن
الصفحه ١٣١ : النحويين ، وصارت النسبة تابعة للتسلية لأنها تشبهها ، وذلك أن التثنية
في حال النصب والجر بالياء كقولك
الصفحه ١٣٤ :
سيبويه : " وما قيس من المعتل الذي لا يتكلمون به ولم يجئ في نظيره من غير
باب".
يريد ما قاسه
النحويون على
الصفحه ١٤١ : ياء ساكنة قبلها
كسرة ، فالألف نحو حمار ولسان ، فالألف لم تلحق حمارا ولسانا بقمطر ، وكذلك الألف
في
الصفحه ١٤٤ : من أبنية الجمع نحو" أصفياء
وأنصباء" ، وقال صاحب كتاب الفصيح : الاختيار الأربعاء ، وقد ذكر أيضا عن
الصفحه ١٥٥ : ، " واليقطين" كل شجرة لا ساق لها نحو الدّباء ، "
واليعضيد" : شجر ، قال النابغة :
يتحلب
اليعضيد من
الصفحه ١٦٨ :
وقال : "
وجاء في الكلام على فعلاء نحو قوباء" فإن قيل : لم جعل الواو في قوباء أصلية
فجعلها عين
الصفحه ١٧٨ : الأرانب فهو أرنب مؤفعل ، والهمزة زائدة عند سيبويه لأن أرنب عنده
أفعل ، ومن النحويين من يقول أرنب فعلل
الصفحه ١٧٩ : لتوالى أربع متحركات ، وذلك
مفقود في كلامهم في كلمة واحدة إلا ما خفف والأصل غيره نحو علبط وهدبد والأصل
الصفحه ١٨٢ : ما يزاد في بنات الأربعة ، وذلك نحو
اخرنطم واحرنجم أما قوله : " فكما لحقا ببنات الأربعة وليس فيهما إلا
الصفحه ١٨٣ : حرفين من نفس الحرف كما يقع في احرنجم
ونحوه".
يعني لم تزد
هذه النون في فعل فيه ألف وصل إلا في هذا البنا
الصفحه ١٨٩ : حجارة دقاق
تكون نحو ذراع ، كندير اسم رجل الشنظير السيئ الخلق ، الحرنبيش الخبيثة من الأفاعي
، واليهميم
الصفحه ١٩١ : كثرت زيادة النون ؛ إذا وقعت ثالثة ساكنة فيما عرف بالاشتقاق نحو النون
في حبنطي ، وما أشبه ذلك فحمل ما لم
الصفحه ١٩٦ : قالوا هني نحو زباني وثقفي"
يعني أنهم يغيرون كلام العرب في أبنيته وحركاته كما جاز أن يغيروا حروفه ؛ لأنه