الصفحه ٨٩ :
السلولي في قصيدة طويلة نحو مائة وعشرين بيتا موقوفة حركة ما قبل حرف الروي منها
كأنها نصفان : نصف فتح ونصف
الصفحه ٩٦ : قد قوي بالهاء نحو :
قلة وثبة ولثة وشية وشفه وزنة وعدة وأشباه ذلك".
وما كان فيه
الهاء من الثلاثة
الصفحه ١٠٠ : " إذا قلت" لو ما" ونحوها ، ألا ترى أنك تقول" لما"
ولا تتبعها شيئا ، ولا تقول ذلك في" لم".
قال أبو سعيد
الصفحه ١٠١ : الرجال والناس".
قال أبو سعيد :
وقدره بعض النحويين عليه ، فقال : إذا قلنا ما جاءني رجل احتمل أن يكون
الصفحه ١٠٤ : في نحو ذلك.
قال : " وما جاء على
حرفين مما وضع مواضع الفعل أكثر مما جاء من الفعل المتصرف ، لأنها حيث
الصفحه ١٠٩ : ء.
وقالوا : فوقك في العلم والعقل على نحو المثل ، وهذه أسماء تكون ظروفا وليس نفي ،
وأي مسألة ، ليتبين لك بعض
الصفحه ١١٢ : ء بما توضح به الواضح ، وإنما كتبنا من الثلاثة على نحو الحرف والحرفين
وفيه الإشكال والنظر".
قال أبو
الصفحه ١١٦ : النحويين أن التاء فيهما منقلبة من واو كانقلاب
التاء في تراث وتجاه وتخمة وتقى ، والأصل وراث ووجاه ووخمة ووقى
الصفحه ١١٧ :
فإنها لا تزاد إلا في المستقبل ، نحو استخبر واستغفر ، وهذا مطرد كثير ، وقد زيدت
أيضا في استطاع يستطيع
الصفحه ١١٨ : ، فإذا أدخلت اللام لم تقل ها ذاك. ونحو ذلك في
الزيادة : تالك للمؤنث وأولالك للجمع كما قال :
وأنّ لتالك
الصفحه ١١٩ : تعالى : (وَإِذَا الرُّسُلُ
أُقِّتَتْ)(١) ، وأصله وقتت لأنه من الوقت ، وفي الحشو نحو همزة أدؤر
منقلبة من
الصفحه ١٢٠ : النحويين فقال
: هاء التأنيث وليست للتأنيث هاء في الحقيقة ، إنما هذه الهاء بدل من التاء التي
ذكرنا.
قال
الصفحه ١٢٤ :
كان منها مضموما في أول الكلمة نحو : تخمة وتراث.
والدليل على أن
الواو أثقل من غيرها أن قلبها إلى
الصفحه ١٢٥ : افتعل وذلك إن كان فاء الفعل أحد ثلاثة
أحرف الزاي والذال والدال نحو : افتعل من زجر وهو ازدجر ، ومن ذكر
الصفحه ١٢٦ :
الميم من الواو قليل.
قال : "
كم أن بدل الهمزة من الهاء في ماء ونحوه قليل".
يعني أن الأصل
في فم فوه