الصفحه ٤٦ : .
قال : " ومن المشربة
حروف إذا وقفت عندها خرج معها نحو النفخة ولم تضغط ضغط الأول وهي الطاء والذال
والضاد
الصفحه ٤٨ : وخذ فنفخت فتفطن ، فإنك تجده إن شاء الله ، ولا يكون شيء من هذه الأشياء في
الوصل نحو أذهب زيدا وخذهما
الصفحه ٥٣ : تسكن إذا قلت عنها أخذت ، يعني تسكن النون وفعلوا هذا بالهاء لأنها
في الخفاء نحو الهمزة".
هذا باب الحرف
الصفحه ٥٤ : المخرج والمد ، وهن أخوات يبدل بعضها مكان بعض.
قال : " ونحو ما ذكرنا
قول بني تميم في الوقف هذه ، فإذا
الصفحه ٥٥ : فيه الألف واللام في
الوقف أثبته في الوصل وهو نحو ما روي عن نافع وأبي عمرو في بني إسرائيل والكهف
الصفحه ٦٠ : فإنها لا تحذف في الوقف ، ويقوّي ذلك أيضا أنك
تقول هذا فتى فتميل.
وقد قال بعض
النحويين : أن هذه الألف
الصفحه ٦١ : ء إذا كان ما قبل الهاء ساكنا" ، لأنهم كرهوا حرفين ساكنين
بينهما حرف خفي نحو الألف فكما كرهوا التقا
الصفحه ٦٢ : قد يحذف في مواضع من الكلام وهي المواضع التي ذكرت
لك في حروف اللين نحو عليه ، والساكن ، ولو أثبتوا كان
الصفحه ٦٨ : تحركت في الخفاء نحوّ من الألف والياء الساكنين ألا تراها جعلت
في القوافي متحركة بمنزلة الياء والواو
الصفحه ٧٠ :
الشافية ٤١٩ ، الخزانة ٤ / ٥٩٤.
(٢) هو أبو العباس
أحمد بن يحيي بن يسار الشيباني إمام الكوفيين في النحو
الصفحه ٧٢ : ء لخفائها وخفّتها لأنها نحو الألف".
قال أبو سعيد :
يريد أن الأجود أن لا تزاد على الكاف ألف ولا ياء وإنما
الصفحه ٧٣ : فيهن ساكن نحو ضربكنّ
ويدكنّ وهي في غير هذا ما قبلها ساكن كالتاء فعلى هذا جرت هذه الأشياء في
كلامهم
الصفحه ٨٠ : ، وكذلك الواو وهو نحو قول زهير.
صحا القلب عن
سلمى وقد كاد لا يسلو
وأقفر من سلمى
الصفحه ٨٢ :
وذلك نحو قوله
:
ألم تكن
أقسمت بالله العليّ
أنّ مطاياك
لمن خير المطيّ
الصفحه ٨٥ : قول الأخفش إنه آخر كلمة في البيت فإنه
احتجّ لذلك بأن شاعرا لو قال لك اجمع لي قوافي لجمعت له كلمات نحو