الصفحه ٤٥٩ : ود وأصله وتد وقد مضى الكلام في نحو ذلك.
قال : ومما
يبينون فيه قولهم : عتدان وقالوا : عدان شبهوه بود
الصفحه ٤٧٥ :
سَمِيًّا ،) ولم يدغم (بَلْ تَأْتِيهِمْ
بَغْتَةً) ونحوها.
وذكر بعض من
احتج عنه للفرق بينهما أنه اتبع الأثر
الصفحه ٤٨١ : كقوله (فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ) و (يَعْلَمُ ما بَيْنَ) و (يَعْلَمُ ما
تُبْدُونَ) ونحو ذلك
الصفحه ٤ : ء ، فجعلت مفتوحة تفتح نحو المستعلية ، فلما قويت على القاف كانت الراء
أقوى".
قال أبو سعيد :
يريد أن الألف
الصفحه ٥ : كلامهم أن ينصبوا نحو" عابد" وجعل الحرف الذي
قبل الراء يبعده من أن يمال كما جعله قوم حيث قالوا : هو كافر
الصفحه ٩ : ء ، فصارت الحروف هاهنا بمنزلتها إذا كانت
قبل الألف وبعد الألف والراء وإن كان الذي قبل الألف من المستعلية نحو
الصفحه ١١ : الاستقبال كما يفعل ذلك في فعل يفعل نحو علمت تعلم ونعلم واعلم ، ولا تقول في
حسب تحسب ولا تضع في تضع ؛ لأن
الصفحه ١٣ : ،
فلمّا لم تقرب من بنات الأربعة نحو : دحرجت
الصفحه ١٧ : الوصل نحو : ابن واسم وامرئ ، وإنما هي في اسم لا يستعمل إلا في
موضع واحد شبّهتها هنا بالتي في أل فيما ليس
الصفحه ٢٢ : ء الساكنين
ونحو ذلك : لم يلده واعلمّن ذلك ؛ لأن للهجاء حالا قد تبيّنّ.
وقد
اختلف العرب في من إذا كان بعدها
الصفحه ٢٦ : في حبلى حبليان وفى ذفرى ذفريان ، وفي
فتى فتيان ، وفي رحى رحيان ، وما كان من ذوات الواو نحو عصا ومنا
الصفحه ٣٢ : أو
حرفان ولا يدخلونها في ما ذكره في هذا الباب ، لأنهم قدروا إدخالها عوضا من الذاهب
في ارمه ونحوه ولم
الصفحه ٣٣ : ضاربونك ، ونحو : الزيدان يضربانك
والزيدون يضربونك والقول عندي ما قال سيبويه والخليل ، لأن سيبويه قد حكى
الصفحه ٤٠ :
ونحوه ولا يحذفونها في وقف ، ويقولون في فخذ فخذ ، وفي رسل رسل ، ولا
يقولون في جمل جمل ولا يخففون
الصفحه ٤١ : المنصوب باتصال الألف المبدلة من التنوين به
استغنوا عن التشديد.
وبعض النحويين
لا يعرف الإشمام الذي ذكره