الصفحه ٣١٠ : خابَ مَنْ دَسَّاها) في معنى من دسسها وكما قال تظنيت في معنى تظننت وذكر
الفراء أن كبكبت وما كان نحوه مما
الصفحه ٣١٤ : ء
"
وذلك نحو عييت وحييت واحييت واعييت اعلم أن آخر المضاعف من بنات الياء يجري مجرى
ما ليس فيه تضعيف من بات
الصفحه ٣١٨ : بائع مهموز وإن لم يستعمل كما أنه يقول يذر ويدع ولا
يستعمل فعل وهذا النحو كثير".
قال أبو سعيد
الصفحه ٣٢١ : : "
لأن الياء والكسرة نحو الفتحة والألف وهذا إذا صرت إلى يفعل" يعني أن الياء
والكسرة في الخفة كالألف
الصفحه ٣٢٥ :
وقوله : "
ويكون في الواو نحو ضوضيت" يعني وتكون الواو ثانية ورابعة مثل ما ذكر في
الهمز وقد بينا
الصفحه ٣٤٨ : مضى نحو
هذا قال فأجر أول وعيت على أول وعدت وآخره على آخر رميت وأول وجبت على أول وجلت
وآخره على آخر
الصفحه ٣٥٥ : معايا ومدارى ومكاكي وفي غير ذلك جاءي
وأدؤر وهذا النحو أكثر من أن يحصى.
يعني أن من غير
الياء الأولى في
الصفحه ٣٦٤ : أثقل
من جرن قال : ومن ذلك ثني فألزمها التخفيف يعني أن ثني جمع ثني وهو على فعيل وفعيل
يكون على فعل نحو
الصفحه ٣٦٦ : باللغتين.
وقوله : وليس هذا النحو إلا
شاذا ، والأصل في هذا عربي كثير.
يعني أن أحسست
وظلت ومست شاذ
الصفحه ٣٦٩ : والساكن الثاني مدغما في
مثله نحو ضالّ ورادّ وجادّة ، وما أشبه ذلك.
وأما ما يكون
فعلا فنحو : ألدّ وأشد
الصفحه ٣٧٠ : .
ولا يكون
الاعتلال إذا فصل وذلك نحو : الإمداد والمقداد يعني إذا وقع بين الحرفين
المتجانسين حرف يفصل
الصفحه ٣٧٦ : رودد
ونحوه قولهم : الندد لأنها ملحقة بالخمسة كعقنقل وعثوثل يريد أن ألندد قد ظهرت فيه
الدالان لإلحاقها
الصفحه ٣٨٣ : رؤبة :
ما بال عيني
كالشعيب العين
والذي عليه أهل
المنظر والتحصيل من النحويين العين بكسر اليا
الصفحه ٣٨٤ :
وهذا وقد أنشد
في مد المقصور نحو :
قلت أخت بني
السعلاء
ومنه كسر اللام
في طيلسان ، وقد أنكره
الصفحه ٣٨٦ : وألف
التفخيم يعني بلغة ، وهي الألف التي نحي بها نحو الواو في لغة أهل الحجاز نحو :
الزكوة والصلوة ، وهي