الصفحه ٣٦١ : ردّ وكذلك فعل تقول فيه رد وأصله ردد وردد ولكنك أدغمت في الفعل حين قلت عضّ
وبضّ وأصل عضض وبضض وأما ما
الصفحه ٣٧٩ : في موضع استعمالهم إياه
من تركهم له في مواضع تركه ثم وكد سيبويه بذلك.
فإن قال : وقد
يطرحون الشي
الصفحه ٤٠١ : يقع
فيه إدغام بغير لفظ بنيته.
قال : فأما
قراءة بعضهم : (إِنَّ اللهَ نِعِمَّا) فليس على لغة من قال
الصفحه ٤٥٠ : ولا تغافل عنه وتقديره لا تتكلم فيه
ولا تتغافل عنه وكذلك هند تكلم في هذا وزينب تغافل عنه.
قال الله
الصفحه ٦ : بعدت تقوى كما أنها في لغة الذين قالوا : " مررت
بكافر" لم تقو على الإمالة.
قال أبو سعيد :
هؤلاء فصلوا
الصفحه ٤٦ : ء شديد التحزيق ، والتحزيق الذي يوجب
التصويت ؛ لأن ما كان منفذا لم يكن له في التصويت من الأثر ما للمحزق
الصفحه ٢٠٨ : قبلها وتحركها ، وصار حاحاة
بمنزلة صلصلة ورقرقة في مصدر صلصل ورقرق.
ومعنى قوله :
" والحاحاة والحيحا
الصفحه ٢٢٦ : ورعيا على معنى سقاك الله ورعاك وجعلوا
الهاء التي في عدة عوضا من حذف الواو فلا يسقطون هذه الهاء البتة مع
الصفحه ٢٦٢ : الهمز ، فإن لام الفعل تقلب ألفا كما تقلب الألف
ياء وذلك في مسائل كثيرة سنقف عليها إن شاء الله فمن ذلك
الصفحه ٣٠٣ :
أنه
إذا قال خصيان لم يبنه على الواحد المستعمل في الكلام ولو أراد ذلك لقال
خصيتان" يعني أن صلاية
الصفحه ٣١٩ : حيث صحيحة
فإذا صحت الياء في الفعل لم تنقلب همزة في اسم الفاعل والقول الثاني إن استحيت
أصله استحييت
الصفحه ٣٣٥ : أن العرب يستثقلون اجتماع أربع ياءات في حيي وليي
فيقولون في النسبة إلى حية حيوي وإلى لية لووي وذلك أن
الصفحه ١٦٦ :
وكتب ، وبلصوص وبلنص.
" فمن ثم
جعلنا حبالى الألف فيه مبدلة من الياء كبدلها من ياء مدارى".
يعني
الصفحه ١٦٨ :
وقال : "
وجاء في الكلام على فعلاء نحو قوباء" فإن قيل : لم جعل الواو في قوباء أصلية
فجعلها عين
الصفحه ٢١٥ :
الأولى وهو عنده على فعلل وجاز ذلك لأن إحدى الجيمين زائدة وقد ذكرنا فيما
مضى وجها آخر في كسر الجيم