الصفحه ٢٨٨ :
البتة ؛ لأنها قد اعتلت وسكنت في الفعل ثم وقعت بعد الألف فكرهوا أن يلتقيا
وهما ساكنان فحذفوا وهذا
الصفحه ٤٤٦ :
الأول ساكنا لما ذكرت لك في المنفصلين نحو تبين له ، وذهب به فإن قلت : هلا قالوا
: تبين أنهم فجعلوا اللام
الصفحه ١١٩ : ء الساكنين.
وسواء كانت
الواو المضمومة في أول كلمة أو في حشوها ، كقولك في أول الكلمة في وجوه أوجه ، قال
الله
الصفحه ٢٢٧ :
داخل الفم قال أبو سعيد رحمة الله : اعلم أن الغرض في هذا الباب الفرق بين
الواو والياء ولذلك أن
الصفحه ٢٤٩ : الفعل في الإعلال إذا اتفقا في الوزن والمصدر إذا كان على
مفعل فلا نظير له في الأفعال وزنا ، إذ ليس في
الصفحه ٣٥٤ :
أثافي ومعاطي فيشدد والذي يحذف في رمايي فيحذف لا يجوز له التشديد وذلك أن أثاف
ومعاط قد كان يجوز فيه الحذف
الصفحه ٤٥٨ : أصلها سدس ودعاهم إلى ذلك كثرة استعمالهم إياه في كلامهم ، ولأن
السين مضاعفة وليس بينهما حاجز قوي
الصفحه ٤٦٨ : المعتل قيل له : فهلا حملت المنقوص في الأمر مما عينه من
واو على الصحيح ؛ فقلب في المعتل من جاز يجوز وجاز
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
هذا باب الراء
"
والراء إذا تكلمت بها خرجت كأنها مضاعفة والوقف يزيدها
الصفحه ٦١ :
انتهينا من هذا الباب إن شاء الله تعالى.
قال : فإذا كان قبل الهاء
حرف لين فإن حذف الياء والواو في الوصل
الصفحه ١١٣ : يكون على حرف
وحرفين ، فالحرف نحو الكاف في ضربتك ، والحرفان نحو يدودم وغد ومن وما أشبه ذلك؟
قيل له
الصفحه ١٢٣ : ء افتعل لتدغم فيها فيكون أخف عليهم. فإن قيل :
ولم قلبوا الواو في هذه المواضع التي ذكرت؟
قيل له : الواو
الصفحه ١٢٧ : النون أصلا للهمزة؟ قيل له لعلتين :
أحدهما أنّا رأيناه غير منصرف ، والأصل في منع الصرف الألف أعني ألف
الصفحه ١٦٩ :
ذلك فيما ألفه للتأنيث سمهّى وزمكّى وعبدّى ، فهذه الألفات للتأنيث ، ولا
يكون في نحو هذه الأسما
الصفحه ٢٩٢ : شواع وإنما يريد شوائع فهو ينبغي له أن يقول جياءي
وسواءي لأنهما همزتا الأصل التي تكون في الواحد قال