الصفحه ٣٣٧ : سيد وميت فلذلك أثر أن يكون البناء
من حييت وقويت على فيعل ، لأن عين الفعل منه واو أو ياء والياء فيه
الصفحه ٣٤١ : ولو بنيت منه فعلان وكان في الكلام له نظير لصحت أيضا فقلت رميان
فتستوي الياء وتصح في دخول هذه الحروف
الصفحه ٣٧٨ : آثارهم حتى
خرجت طيء من ثنية في جبل يقال له تهلل إلى جنب ذات القصص ، وهي قلعة جرش وكان طيء
كاهنا فعال رئية
الصفحه ٤٦٤ :
تكرير وهو صوت تختص به الراء دون ما قاربها في المخرج.
وأبدل منها ،
وكذلك غيرها من الحروف التي بها
الصفحه ٤٧٣ : إذا ذكر ما لا يدغم فيها أن يكون أباح إدغامها ... والله أعلم.
قال : ولم أر
من أدركت من الذين يقرؤون
الصفحه ٤٠ :
ونحوه ولا يحذفونها في وقف ، ويقولون في فخذ فخذ ، وفي رسل رسل ، ولا
يقولون في جمل جمل ولا يخففون
الصفحه ٤٥ :
أراد
: النقر إذا نقر بالخيل ، ولا يقال في الكلام إلا النقر في الرفع وغيره".
قال أبو سعيد :
اعلم
الصفحه ٣٢٧ : في الإدغام إن شاء
الله.
يعني إن اقتتل
لم يلزم فيه الإدغام إنما تكون بالخيار إن شئت أدغمت وإن شئت لم
الصفحه ٣٣٨ : الإدغام إن شاء الله وإنما جاز إدغام أقووي وأحووي
لأنه فعل والفعل يجوز الإدغام فيه كما تقول ردّ وجرّ وقرّ
الصفحه ٤٠٨ : الجواد معبد وجاورت".
وتقول : فالله
فلا تقوى في [ ](١) الاستفهام وفي نسخة [ ](٢) تتقوى في مواضع
الصفحه ١٢٢ : ء. فإن قيل : لم وجب قلب الواو في
الحالين دون أن تقلب الياء واو في الحالين وفي إحداهما؟ قيل له : الياء أشد
الصفحه ٢١١ :
الأسماء ، والدليل على قلة زيادتها أن جميع ما جاءت فيه التاء زائدة هو
الأسماء ، والدليل على قلة
الصفحه ٤٦٦ : ذلك في باب القراءات إن شاء الله.
وذكر الفراء أن
العرب كرهوا إدغام الطاء والظاء في تاء افتعل كراهة أن
الصفحه ١٨١ : فحذفت الواو وعوض منها الياء في أينق ؛ فإن قال قائل فهلا عوضت الياء في
موضع الواو قيل له لو عوضت الياء في
الصفحه ٢٣١ : يكون فيه ذلك فما كان التبيين لازما له أولى بتغييره.
قال سيبويه :
" اعلم أن فعلت وفعلت وفعلت منهما