الصفحه ٥٦ :
وإنما فرق بين
الوصل والوقف أنه يستوي لفظ الوقف فيما فيه ألف ولام وما ليس فيه ألف ولام ، فحمل
ما
الصفحه ٤٧٦ :
وقد مضى الكلام
في إدغام ما يدغم في التاء في موضعه ، وقد روي عن عبد الله بن كثير إدغام التاء في
أول
الصفحه ١٣٨ : ، فإذا ورد ما لا اشتقاق له والألف في
هذا الموضع قضينا عليه بالزيادة نحو الألف الذي في حماط وآلاء وهما
الصفحه ٤٢٨ : ذكرناه ، وصوت الخيشوم مشترك
بين النون والميم في المبدأ ، وإنما يتغير في المقطع ؛ فاعتماد المتكلم على
الصفحه ٥٥ :
وفرتج (١)
هذا باب ما يحذف من
أواخر الأسماء في الوقف وهي الياءات
"
وذلك قولك : هذا قاض وهذا غاز وهذا
الصفحه ٤٤٥ : ألا ترى أنك لو قلت في المنفصلين في نحو : ذهب به ، وبين له
فاسكنت الآخر لم يكن إدغام حتى تسكن الأول
الصفحه ٣٨ : ، وقد بين ذلك وتبين بما يزيدك إيضاحا إن شاء
الله.
قال : " ومثل هذا في
الاختلاف الحرف الذي فيه ها
الصفحه ٢٠٣ :
أنهما في نفس الحرف ، وذلك نحو أفعى وموسى فالألف فيهما بمنزلتها في مرمى
فإذا لم يكن ثبت فهي زائدة
الصفحه ٤٦١ :
قال : ومن
الشاذ قولهم في بني العنبر وبني الحارث بلعنبر وبلحارث حذفوا النون وكذلك يفعلون
بكل قبيلة
الصفحه ١١ : من يفتح السين ؛ لأن
الأكثر في تحسب بكسر السين ، فاعرف ذلك إن شاء الله تعالى.
هذا باب ما يلحق
الكلمة
الصفحه ٢٥٢ : الفعل ولم يكن البناء للفعل صار
بمنزلة مفعال الذي لم يعله وليس في الفعل نظير له فإذا جئنا إلى بناء هو
الصفحه ٣٠٩ :
وهو لام الفعل مثل الحرف الذي في موضع الفاء من الفعل كقولك كفكفتة من كففته
وكبكبت من كببت قال الله
الصفحه ٦٤ : أربعة أحرف متحرك كله ، وسترى بيان ذلك في غير هذا
الموضع إن شاء الله".
قال أبو سعيد :
يريد أن قولهم
الصفحه ١٦٤ : حد قوله : " ويكون على مفاعل ومفاعيل في الاسم والصفة" ، وكذلك
كل ما كان في كلام العرب أوله مفتوح
الصفحه ٣٢٤ : ما قبله كان أصح له وأبعد من الإعلال.
وقوله : "
وتكون الهمزة ثانية ورابعة" يعني قد جاء في باب الهمز