الصفحه ٣٠٠ : قيل له هذه الألف زائدة وإنما يقدر دخولها بعد ما لزم الحرف الإعلال كان
سقاء وعطاء أصلهما سقى وعطو فلزم
الصفحه ٣٣٢ :
على أحد مذهبين أحدهما أن يقول في الرفع لا أبال فيحذف الياء ويكتفي
بالكسرة كما يقول لا أدر ثم يدخل
الصفحه ١٠١ :
والصّالحين
على سمعان من جار (١)
كأنه قال :
لعنة الله على سمعان ، فدخول يا كدخول ألا للتنبيه في هذا
الصفحه ٢٥٥ : تقدم شرحه وهو أن تفعل لما لم يكن له في
الفعل نظير وجب أن نعله ؛ لأنا لا نحتاج أن نفرق بينه وبين الفعل
الصفحه ٢٧٨ :
فعل نحو سير وبيع مثل سوير وتبويع والواو بمنزلته ولم تهمز في عواور لأنها
بمنزلة واو بعدها يا
الصفحه ١٠٢ :
الخلق ومن كل أحد ولا تبعيض.
قال : " وكذلك إذا قال
: أخزى الله الكاذب مني ومنك ، إلا أن هذا وأفضل
الصفحه ٣١٠ :
لاجتماع حروف من جنس واحد قولهم دسيت في دسست وقد قال الله عزوجل (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
زَكَّاها وَقَدْ
الصفحه ١٤٧ : إذا جد فيه ، قال الشاعر :
كنا إذا ما
آتانا صارخ فزع
كان الصراخ
له قرع الظنابيب
الصفحه ٣١ :
بالكسر لاجتماع الساكنين. وفيه عندي وجه آخر وذلك أن من العرب من يسكن الحرف الذي
يبقى بعد المحذوف من
الصفحه ٨٢ :
وذلك نحو قوله
:
ألم تكن
أقسمت بالله العليّ
أنّ مطاياك
لمن خير المطيّ
الصفحه ١٤٩ :
قرواح وهو الفضاء الذي لا ساتر فيه ، قال الشاعر :
فمن بنجوته
كمن بعقوته
والمستكن
الصفحه ٤٨٠ : فيها شيء يذكر من إدغامها في شيء ، وما يدغم فيها مذكور في موضعه إن شاء
الله.
وأما الضاد فلم
يلتق في
الصفحه ٤٤٧ : : الطاء في استطال قد تحركت فهلا أدغمت التاء في الطاء؟ فتقول له : لو أدغمت
التاء في الطاء لألقيت حركتها
الصفحه ٤٦٣ : : نعم قيل له ؛ فبهذا المعنى أجز ادغام الراء في
النون لأن الاتفاق بينهما قائم وقد ناقض فيه والصحيح ما
الصفحه ٣١٤ :
بركن لاكفاء له
وإن تأثفك
الأعداء بالرفد (١)
فقال تاثّفنك
ووزنه تفّعلك ومن قال