الصفحه ٢٥٩ : وبوائن قيل له ليس اسم الفاعل من المصدر في شيء
وذلك أنك إذا قلت قائمة ، ثم قلت قوائم فالحرف المعتل في
الصفحه ٣٣١ :
بواوين فيلزمه قلب إحداهما همزة كما تقول في تصغير واصل أويصل ولكن له أن
يقول أي كما يقول في وعد أعد
الصفحه ٣٤٦ : قياس
مصدر باليته ، ولكن هي اسم المصدر كما تقول : عافاه الله عافية ؛ فالمحذوف من باله
الياء التي في موضع
الصفحه ٣٦٨ :
لم يسم فاعله ، ولا بد من تغيير بنية الفعل فلزوم التغيير له في الأصل جوز أن يلزم
فيه ذلك من غير إشمام
الصفحه ٢٠ : لام الأمر ولام كي ؛ لأنهم
لا يسكنون في لام كي ، كما أسكنوا في لام الأمر ، قال الله عزوجل
الصفحه ٤٤ :
في الرفع ، والوقف على ذلك كله أكثر في كلام العرب من الإشمام والروم ،
لأنهم لا يسكنون ولا يريدون أن
الصفحه ١٤٠ :
سبحانه ثم
سبحانا يعود له
وقبلنا سبح
الجودي والجمد
والجودى
الصفحه ١٨٤ : الزوائد قد تشترك في موضع وتختلف في موضع
فاعرف ذلك إن شاء الله تعالى.
هذا باب من بنات الأربعة
في الأسما
الصفحه ٣٥٧ :
ولا حجة
لسيبويه في توهن هذه اللغة وإنما حجته في لغة من قال : أتيته أتوه وجبيته جباوة.
وقوله
الصفحه ٢٥ : وذلك مصطفو الله ، ومن مصطفي الله".
وفي هذا الموضع
ذكر سيبويه أن الياء التي في فعل المؤنث علامة
الصفحه ٦٥ : يجوز له حذف شيء من سفرجل ، لأنه لا شيء فيه من نظائر ما يحذف.
قال : " واعلم أن من
أسكن هذا الميمات في
الصفحه ٧٢ : قائل : كيف كانت التاء مضمومة في المتكلم؟ قيل له : المتكلم
لا تلحقه
الصفحه ٣٤ : وروي أن حاتم الطائي كان أسيرا
في قوم فأمر أن يفصد بعيرا فنحره فقيل له : لم فعلت هذا ، فقال : هذا فصدي
الصفحه ٤٤٩ : تدارأ القوم
ادّارأ القوم وفي تثاقل اثاقل.
وقال الله عزوجل : (فَادَّارَأْتُمْ
فِيها). وقال
الصفحه ٣٨٨ : لما فيها من الغنة ولأنها من مخرج
الباء من بيانها.
فإن قال قائل :
لم لا يوقف على النون الخفية قيل له