الصفحه ٣٤٤ : قلبك له في فوعلت كما لو بنيت من غزوت فوعل قلبت
الواو ياء ثم تقلبها ألفا لانفتاح ما قبلها وإنما قلبت في
الصفحه ١٦٣ : الضمة على الياء فسكنت في حال الضم ، فاجتمع في هذا البناء شيئان : أحدهما
منع التنوين الذي هو له في الأصل
الصفحه ٣٠١ : في
رد الواو ، قيل له إنما فرقنا بينهما في الجمع لأنا إذا ألحقنا رضى وغزى علامة
الجمع وهي الواو سكنت
الصفحه ٤٧٥ : ) و (فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ
اللهِ) ويبقي منها صوتا لئلا يخل بحرف الإطباق.
ولا يدغم الظاء
في التاء ؛ لأن بينهما
الصفحه ٣٥ : عليه لا تدخله الهاء للوقف ، لأن آخر الفعل
الماضي هو الذي يعرب في المستقبل ، فصار له بذلك قوة فلم تدخل
الصفحه ٤٨ : وخذ فنفخت فتفطن ، فإنك تجده إن شاء الله ، ولا يكون شيء من هذه الأشياء في
الوصل نحو أذهب زيدا وخذهما
الصفحه ٨٤ :
القوافي المجرورة حين احتاجوا إليها ، كما أن أصلها في التقاء الساكنين
الكسر ، وقال :
أغرك
الصفحه ٢٢٤ : الكسرة ، فإن قال قائل فإذا كانت الكسرة تقلب الواو
الساكنة التي بعدها ياء على كل حال ولم يوجد في الكلام
الصفحه ٢٩١ : في آخره حرف من جنس لامه وليس بملحق فهو ما لم يكن له نظير من الرباعي الأصلي
على كيفية نظم حركاته وذلك
الصفحه ٣٦٢ :
كما أدغم صب وطب واستوى الاسم والفعل في خاف وطب.
وقوله : " ولم يفرقوا
بين هذا وبين الفعل كما
الصفحه ١٠٥ : الله ، فحذف حتى صيرها على حرف واحد حيث لم يكن
متمكنا يتكلم به وحده ، فجاء على حرف كما كثرت الأسماء في
الصفحه ٣٦٩ : كقولك يضرباني وفي الجمع أيضا كقولك يضربوني ،
قال الله عزوجل (أَتُحاجُّونِّي فِي
اللهِ وَقَدْ هَدانِ
الصفحه ٤٨٣ : الذي أدغم فيه واو قيل له ذلك غير ممتنع من جهتين
إحداهما أن هذه الواو الصلة لا أصل لها في لام الفعل ولا
الصفحه ٣٢ : ء.
" ويبين
ذلك في الإدغام" إن شاء الله" ومثل ذلك قولهم : هلمّه وإنما يريد هلم. قال
الراجز :
يا أيها الناس
الصفحه ١٢٤ : ، وهذا القول غير لازم ولا مطرد ،
ولكن متى رأيناه عللنا له. وبعض العرب من أهل الحجاز يلزم في افتعل الأصل