الصفحه ١٣٧ : وهو السحوق الطويل.
والعَمْر : ما بدا من اللثة ، ومنه اشتق اسم عَمْرو.
والعُمْر عُمْر الحياة. وقول
الصفحه ١٨٨ : : الأكل في وقت العَشِيّ. والعِشَاء عند العامة بعد غروب الشمس من لدن ذلك إلى أن يولي صدر
الليل ، وبعض يقول
الصفحه ٣٤٩ :
حبشية وليست من
كلام العرب ، وبيان ذلك أنه ليس من كلام العرب كلمة صدرها مضموم وعجزها مفتوح إلا
ما
الصفحه ٢٥٨ : العافِيَة منها كتبت له صدقة (٢). والعافِيَة : دفاع الله عن العبد المَكارِهَ. والاسْتِعَفَاء : أن تطلب إلى من
الصفحه ٢٩٠ : .
(٧٠) كان الأمر
مختلطا بين اللادتين (عسلق) و (عسقل) فأرجعنا إلى كل منهما ما يخصه.
الصفحه ٣٢٩ :
عترس :
العِتْرِيس
(٢٢٥) : الذكر من الغيلان. والعَتْرَسَة : العلاج باليدين مثل الصراع والعراك
الصفحه ٢٤٩ : الرجل يَعِيل عَيْلة إذا احتاج
وفي الحديث : ما عالَ مقتصد ولا
يَعِيل (١٢). وقال (١٣) :
من عالَ
الصفحه ٣١٥ :
لعمرك ما ليلى
بورهاء عِنْفِش
ولا عشة مثل
الذي يتعبس
عسلج
الصفحه ٣٠١ : :
العُقْبُول
: ما يبثر من
الحمى بالشفتين في غبها. الواحدة
عُقْبُولة ، قال (١١٠) :
من ورد حمى أسأرت عَقَابِلا
الصفحه ١٠٢ :
__________________
(١) (عبيد بن الأبرص)
ديوانه ص ٣.
(٢) (حميد بن ثور
الهلالي.) ديوانه ص ٥٧. في الأصول : إلى الماء.
الصفحه ١٢٣ : ) في (س) و (ط) :
ليث ، وفي (ص) بياض ، والصواب ما أثبتناه. وعجز البيت :
«فاتعس أدنى لها من
أن أقول
الصفحه ٢٢١ : ) :
ودِعْوَة هارب
من لؤم أصل
إلى فحل لغير
أبيه حوب
يقال : دَعِيٌ بيّن الدِّعْوَة
الصفحه ٩٦ : تخف بالنبطية ،
والقمل : الجمل.
ومُعَذَّرُ الجمل ما تحت العِذَار من الأذنين. ومَعْذِرُهُ
ومَعْذَرُهُ
الصفحه ٢٠٥ :
عَزاءً ، ممدود. وإنه لَعَزِيٌ صبور. والعَزَاء هو الصبر نفسه عن كل ما فقدت ورزئت ، قال (٣) :
ألا من
الصفحه ١٠٦ : ):
ما ذا يؤرقني
والنوم يطرقني
من صوت ذي
رَعَثَاتٍ ساكن الدار