الصفحه ١٣٤ :
لو أنهم قبل
بينهم رَبَعُوا
هذا من قولهم : ارْبَعْ على نفسك. ويقال : الرَّبْعَة : عدو فوق
الصفحه ٧٩ :
مِنَ الْغاوِينَ)(١٧).
والتَّتابُع ما بين الأشياء إذا فعل هذا على إثر هذا لا مهلة بينهما كتَتَابُع
الصفحه ١٩٥ : أسماؤهم في كورة لا يغزون منها. والوَضِيعة : ما
تَضَعُهُ من رأس مالك.
والخياط يُوَضِّع القطن على الثوب
الصفحه ٩٨ : أولا مع الوحش حتى يأتلفا.
والذَّرِيعة حلقة يتعلم عليها الرمي.
والذَّرِيعة الوسيلة.
والذِّرَاع من
الصفحه ١٨ :
فبينا الفتى
يعجب الناظرين
مال على
عِطْفِهِ قانعفر
وعَطَفْتُ
الصفحه ٢١٠ : مثل الحاجة ، أصلها : الحائجة. ألا ترى أنهم يردونها إلى
الحوائج ، ويقولون : اشتقت الاستطاعة من الطوع
الصفحه ٦٢ : ).
ويقال : المَعَدَّان من الفرس ما بين كتفيه إلى مؤخر متنيه. قال ابن أحمر (١٩) :
وإما زال سرج عن
الصفحه ٢١١ : الفرس بأنه يعقر عليه (٩) :
فهو يكب العَيْط منها للذقن
وكذلك القصر
المنيف أَعْيَط لطوله ، وكذلك
الصفحه ٣٣٧ : من الرباعي المنبسط على بناء فعلل إلا ما يكون ثانيه نونا أو
همزة نحو الجندب والجؤذر. وجاء السودد كذلك
الصفحه ١٢٤ : المرخ يتخذ منها الزند ، ويجمع : عَفارا.
ومَعَافِر : العرفط يخرج منه شبه صمغ حلو يضيع بالماء فيشرب
الصفحه ١٨١ : مرادها
من جانب السقيا
إلى نضادها
فصبحت كلبا على
أحدادها
وَعْكَة
الصفحه ٢٣٨ :
عائِرة: سائرة. ويقال :
ما قالت العرب بيتا
أَعْيَرَ من قول شاعر هذا
البيت :
ومن يلق خيرا
يحمد
الصفحه ٢٣٥ :
المَعَارِي بينهم
ضرب كتعطاط
المزاد الأنجل
والعُرْوَة من النبات : ما تبقى له خضرة في
الصفحه ١٩٨ :
وذهب هذا البيت
مثلا لكل من وافقه شيء فأقام عليه ، وكانت هذه امرأة كلما تزوجت فارقت زوجها ، ثم
الصفحه ٢٦٩ : على
فَعْلة خفيفة ، وإذا طرحت الهاء فثقل نحو الحَيَر والحَيْرَة.
ميع :
ماعَ
الماء يَمِيع مَيْعا إذا