الصفحه ٢٦٨ : إلى أصلابه أَمْعَاؤُه (٩)
[وهما مَعاً وهم مَعاً
(١٠) ، يريد به جماعة. ورجل إِمَّعَة على تقدير
الصفحه ١٥٤ :
الخصية إذا
استخرجتها من أرومتها وصفنها.
__________________
(٩) لم نهتد إلى
القائل.
(١٠) من المحكم
الصفحه ٢٥٤ :
ورجل مِعْوَان : حسن المَعُونة. والمَعُونة على مفعلة في القياس عند من جعله من العَوْن. وعند أناس هي
الصفحه ٧٠ : الآل إذ تَلَعَ الضحى
وتَلَعَ فلان إذا أخرج رأسه من كل شيء كان فيه وهو شبه طلع ، غير أن
طلع أعم
الصفحه ١٧٧ : ،
وقد أظهر الوَقِيعة فيه [إذا عابه](١٩).
والوَقِيع من مناقع الماء في متون الصخور. ووَقَائِع العرب
الصفحه ٦٧ : نقف عليه فيما بين أيدينا من مراجع.
(١٠) (رؤبة) ديوانه.
أرجوزة ٣٣ ب ١٨٠ ص ٩٢.
(١١) لم نهتد إلى
الصفحه ٥٢ : : بَعْدَ زيد. قال الخليل : هو بغير تنوين على الغاية مثل قولك : ما
رأيته قط ، فإذا أضفته نصبت إذا وقع موقع
الصفحه ٢٦٣ : عَابُها (٩)
وعابَ الشيء : إذا ظهر فيه عَيْب. وعابَ الماء : إذا ثقب الشط فخرج منه ، مجاوزه ولازمه واحد
الصفحه ١٢٢ :
الائتجاح من
الوجاح وهو الستر ، أي : معترفات بالذل والهون (١٩).
والعَرْف : ريح طيب ، تقول : ما
الصفحه ٣١٠ :
شَرْجَع
ليهدى إلى حفرة
نازحه (١٥٢)
والمُشَرْجَع من مطارق (١٥٣) الحدادين ما لا
الصفحه ٢٩٨ : للعينين ، قال (١٠٢) :
وكنت إذا ما زرت
ليلى تَبَرْقَعَت
فقد رابني منها
الغداة
الصفحه ٣٤ :
ويقال : أَرْعَدَ لي فلان وأبرق إذا هدد وأوعد (من بعيد يريني علامات بأنه
يأتي إلي شرا). قال (١١
الصفحه ١٥١ :
بلع :
بَلِعَ
الماء يَبْلَعُ بَلْعا ، أي شرب. وابْتَلَعَ
الطعام ، أي : لم
يمضغه.
والبُلَعَة من
الصفحه ٣٣٤ : مُمَرْعَز. ومثله ما جاء على لفظه شفصلى (٢٤٦) والمِرْعِزاء أيضا إذا كسروا مدوا وخففوا الزاي ، وإذا فتحوا
الصفحه ٨٣ : مَتَعَ
النهار بنا فزالا
والمَتَاعُ : ما
يَسْتَمْتِعُ به الإنسان في
حوائجه من أَمْتِعَة البيت