الصفحه ٣٢ : : ما احترق من حطب ، أو غيره فطفىء من غير أن يشتد
احتراقه. الواحدة
دُعَرَة.
هو أيضا من الزناد
ما قدح
الصفحه ٢٢٣ :
__________________
(٣٦) (لبيد) ـ ديوانه
٣٤٠.
(٣٧) لم نقف عليه.
(٣٨) لم نهتد إلى القائل
، ولا إلى القول في غير الأصول
الصفحه ٥٩ : الهواء من
غير أساس وأَعْمِدَة ، وبناؤهم لا يثبت إلا بهما ، فقال : خلقتهما من غير حاجة
إلى الأَعْمِدَة
الصفحه ١٧٦ : :
الوَقْعُ
: وَقْعَة الضرب بالشيء. ووَقْعُ
المطر ، ووَقْعُ حوافر الدابة ، يعني : ما يسمع من وَقْعِه. ويقال
الصفحه ١٠٣ : البعير أسلته. أي : المستدق من مقدمه ، ويجمع على عَذَب.
وعَذَبَة شراك النعل : المرسلة من الشراك
الصفحه ١٣٢ : .
والرِّبْع من الورد : أن تحبس الإبل عن الماء أَرْبَعَةَ أيام ثم ترد اليوم الخامس (١١). قال(١٢
الصفحه ٢٠٨ : ظبي أو
مساويك إسحل
والظبي العاطِي : الرافع يديه إلى الشجرة ليتناول من الورق. قال
الصفحه ٣٣٨ : منه.
(٢٥٦) لم نهتد إلى
القائل ولا إلى القول في المصادر التي أفدنا عنها.
(٢٥٧) في التهذيب عن
الليث
الصفحه ٧٦ : خشبة ، وهذا تشبيه كأنه ينزو
من عَتَبَة إلى عَتَبَة.
والعَتْبُ : الموجدة.
عَتَبْتُ على فلان عَتْباً
الصفحه ١٥٣ : . والعَيْلَم
: البحر ، والماء
الذي عليه الأرض ، قال (٦) :
في حوض جياش بعيد عَيْلَمُه
ويقال : العَيْلَم
الصفحه ١٣٣ : رحمها
فلم تقبل الماء.
والأَرْبِعاء والأَرْبِعاوان والأَرْبِعاوات
مكسورة الباء حملت
على أسعِداء. ومن
الصفحه ٢٣٣ : مقلص طويل القوائم.
والعُرْيان من الرمل ما ليس عليه شجر.
وفرس عُرْيٌ : ليس على ظهره شيء ، وأفراس
الصفحه ٢١٤ : يقال : عَدَى
مخافة الالتباس.
وتقول : كف عني يا
فلان عادِيَتَك ، وعادِيَة شرك ، وهو ما
عَداك من قبله
الصفحه ٣٠٨ : ، وكَعْثَم. وبعض يقول : [جارية] كثعب :
أي ذات ركب كثعب.
عثكل :
العُثْكُولة
(١٤٥) : ما علق من عهن أو زينة
الصفحه ٤٥ : ، وهو أحسن من دَفَعَ.
والدَّفْعَة : انتهاء جماعة قوم إلى موضع بمرة. قال خلف (٤) :
فندعى جميعا