الصفحه ٥٤ : عزوجل : (قُلْ ما كُنْتُ) بِدْعاً (مِنَ الرُّسُلِ)(٢٣) ، أي : لست بأول مرسَل. وقال الشاعر (٢٤
الصفحه ٦١ :
:
المَعِدَة : [ما](١٥) يستوعب الطعام من الإنسان ، والمِعْدَة لغة. قال : (١٦)
معدا وقل
لجارتيك تمعدا
الصفحه ٢٠٦ :
شنعاء من لغة أهل
الشحر ، يقولون : يَعْزَى
لقد كان كذا وكذا
، ويَعْزِيك ما كان ذلك ، كما تقول
الصفحه ٤٤ :
يلكن.
(٢) لم نهتد إلى
القائل ، ولم نقف على القول فيما تيسر من مراجع.
(٣) (الطرماح).
ديوانه. ق ٢٩
الصفحه ١٩١ : ، قال سليمان : (١٣)
مُشَيَّع القلب ما من شأنه الفرق
وقال الراجز (١٤) :
والخزرجي قلبه
الصفحه ١٧٥ : مثل فلان ، وتقول للأسد ما يطور بعَقْوَته أحد. والرجل يحفر البئر فإذا لم ينبط من قعرها اعْتَقَى يمنة
الصفحه ٢٣٩ : ولا
يُعَيِّر.
والعارِيَّة : ما
اسْتَعَرْت من شيء ، سميت به
، لأنها عارٌ على من طلبها ، يقال : هم
الصفحه ٣٩ : .
وجعلت فلانا عَدْلاً لفلان وعِدْلاً ، كل يتكلم به على معناه.
وعَدَلْتُ فلانا بنظيره ، أَعْدِلُهُ. ومنه
الصفحه ٥٨ : شبه عرق ممدود من لدن الرهابة إلى دوين السرة في
وسطه يشق من بطن الشاة.
وعَمُود السنان ما توسط شفرتيه
الصفحه ٥٥ : ءة العامة الرفع [وهو] أولى بالصواب. والبِدْعَة : ما استحدثت بعد رسول الله ص من أهواء وأعمال ، ويجمع على
الصفحه ٢١٣ : البراح.
والعَدْوَي : طلبك إلى وال ليُعْدِيَك
على من ظلمك ، أي
: ينتقم لك منه باعْتِدَائه
عليك
الصفحه ١١٢ : : هذا
ماء ثَعْبٌ ، أي : جار ، للواحد ، ويجمع على ثُعْبان.
بثع :
البَثَع
: ظهور الدم في
الشفتين خاصة
الصفحه ٢٢٤ : هذا الحد على ذلك. إلا أن العرب استخفت في هذين
الفعلين خاصة لما دخل عليهما من العلة التي وصفنا فقالوا
الصفحه ٣٣١ :
والعَرْبَسِيس بفتح العين أصوب من كسرها ، لأن ما جاء من بناء الرباعي على
مثال فَعْلَلِيل يفتح صدره مثل سَلْسَبِيل
الصفحه ٢٢٠ : ورجل من شق ينقز نقز الظبي. فأما المسخ
فقد انقرضوا ، وأما الشبه الذي مسخوا عليه فهو على حاله (٢٥). ويقال