الصفحه ٢٢٦ :
الأرض من جمد إذا ذاب ، ونحوه. وتاعَ
الماء تَيْعا إذا
تَتَيَّعَ على وجه الأرض ،
أي : انبسط في المكان
الصفحه ٢١٦ : عَدُوٌّ ، فإذا جعلته نعتا قلت : الرجلان عَدُوَّاك ، والرجال أَعْدَاؤُك. والمرأتان عَدُوَّتَاك
، والنسوة
الصفحه ٢٧٣ :
جعله اسما من الواعِية. وإذا أمرت من الوَعَى
قلت : عِهْ ، الهاء عماد للوقوف الابتداء والوقوف على
الصفحه ٣٤٣ : الضبع ، الواحدة
فُرْعُلَة ، قال (٢٧٣) :
سواء على المرء
الغريب أجاره
أبو حنش [أم
الصفحه ١٣٩ : تلعة
خضراء إذ مَعِرَت
تلك التلاع من
المعروف والرحب
وأَمْعَرْنا في هذا البلد
الصفحه ٢١ : (٥) :
من لم يمت
عَبْطَة يمت هرما
الموت كأس
والمرء (٦) ذائقها
واعْتَبَطَه الموت
الصفحه ٩٥ : ) ديوانه ٢
/ ٨٥٨ وصدر البيت :
«غمز ابن مرة يا
فرزدق كينها»
(١٢) لم نقف على
الراجز ، ولا على الرجز في
الصفحه ٢٦ : طَعَاماً ، هكذا قياسه.
وقول العرب : مر الطَّعْم وحلو
الطَّعْم معناه الذوق ،
لأنك تقول : اطْعَمْه
، أي
الصفحه ٦٦ : إذا
عَتَرَ عَتِيرَته دمى نفسه ونصبه إلى جنب الصنم فوق شرف من الأرض ليعلم أنه ذبح لذلك.
وعِتْرَة
الصفحه ٢٥٩ : كما تقول : رجل سقاء وامرأة سقاءة وسقاية. قيل أيضا ، من ذهب
إلى أن أصله ليس بمهموز (٧).
والعِفَاء ما
الصفحه ٢٤٠ : على فعال رواية عن العرب قد أجمعت عليه دون ما سواه.
ويجوز على قياس أمثاله : راعٍ
ورُعَاة مثل داع ودعاة
الصفحه ٢٨٥ : وافق اسمها اسم الجبل (٤٣)
ختعر
:
الخَيْتَعُور : ما بقي من السراب من آخره حتى يتفرق فلا يلبث أن
الصفحه ١٤ : :
العَطَن
: ماء حول الحوض
والبئر من مبارك الإبل ومناخ القوم ، ويجمع على أَعْطَان.
عَطَنَتِ الإبل تَعْطُنُ
الصفحه ٤٨ :
: عَبِيد ، وثلاثة
أَعْبُد ، وهم العِبَاد أيضا.
إن العامة اجتمعوا
على تفرقة ما بين عِبَاد الله ، والعَبِيد
الصفحه ٣١٢ : ما هاج
هيج عَنَشَّط (١٥٨)
عشزن :
العَشَوْزَن
: الملتوي العسر
الخلق من كل شيء ، ويجمع على