الصفحه ١٦٣ :
يَنْعَمُ
: حي من اليمن. نَعْمَانُ : أرض بالحجاز أو بالعراق.
وفلان من عيشه في نُعْمٍ.
نُعَيْمٌ
الصفحه ٢٢٥ : : عليك بالمودوع من غير أن تجعل له فعلا ولا فاعلا على جهة لفظه ، إنما هو
كقولك : المعسور والميسور ، لا
الصفحه ٢٠ : فجأة من غير علة ولا مرض.
وقولهم : الرجل يَعْبِط بسيفه في الحرب عَبْطا ، اشتق من ذلك.
ويَعْبِطُ نفسه
الصفحه ٣٨ : :
العَدْل
: المرضي من الناس
قوله وحكمه.
هذا عَدْلٌ ، وهم عَدْلٌ
، وهم عدل ، فإذا قلت : فهم عُدُولٌ
على
الصفحه ١١٥ : على
القائل.
(٣) من المحكم ٢ /
٧٣. في (ص) و (ط) : القطيع ، وفي (س) : القطع.
(٤) لم نقف على
القائل.
الصفحه ١٧١ :
والسراب يَتَهَيَّع على وجه الأرض ، أي : ينبسط.
تَهَيَّع السراب وانْهَاعَ انْهِياعا.
والهَيْعَة
الصفحه ٣٠٦ : عِلْكَدّا
كنعد
:
الكَنَعْد : ضرب من السمك البحري ، ويقال : كَنْعَد بسكون النون ويلقى تسكين العين على
الصفحه ٢٠٣ : .
والمِسْيَعَة : خشبة مملسة يطين بها. والفعل : سَيَّعْتُه تَسْيِيعا ، أي : تطيينا. والسِّيَاع: شجر البان ، وهو من
الصفحه ٢١٢ : به ، وياعَطْتُه. قال (١٣) :
صب على شاء أبي
رباط
ذؤالة كالأقدح
الأمراط
الصفحه ٢٧٥ :
هجرع :
الهِجْرَع
من وصف الكلاب
السلوقية الخفاف. والهِجْرَع
: الطويل الممشوق
، الأهوج الطول ، قال
الصفحه ٣٥٠ : )
وإن قلت : خُبَعْث على الترخيم جاز لك. وإن قيل للذكر بالهاء كان صوابا كقولك
أسد خُبَعْثِنَة.
علطميس
الصفحه ٣٥ :
والدَّرَّاع الرجل ذو
الدِّرْع إذا كانت عليه.
والدُّرَّاعَة : ضرب من الثياب ، وهو جبة مشقوقة
الصفحه ١١٣ : . قال (٢) :
وقد يقطع السيف
اليماني وجفنه
شباريق أعشار
عُثِمْنَ على كسر
الصفحه ٣٤١ :
الذكر من الضبعان.
بلعم :
البُلْعُوم
: البياض الذي في
جحفلة الحمار في طرف الفم ، قال :
بيص
الصفحه ٢٥٧ :
وعن :
الوَعْنَة : جمعها : الوِعَان
، بياض تراه على
الأرض تعلم به أنه وادي النمل ، لا ينبت شيئا