الصفحه ٣١٧ : ، ومن روى العناظب فهي الجراد ، شبه رءوسها بالزبيب.
دعلج :
الدَّعْلَج
: ألوان الثياب.
ويقال : ضرب من
الصفحه ٨٨ : ظَعِينة لأنها راكبته ، كما سميت المزادة راوية وإنما الرواية
البعير. قال (٧) :
تبين خليلي هل
ترى من
الصفحه ١٨٣ : : تؤخر رضاعه عن مواقيته ، ويورث ذلك وهنا في
جسمه .. ومنه : المُعَاجاة ، وهو ألا يكون للأم لبن يروي صبيها
الصفحه ٣٤٤ : الذي يأكل ما قدر عليه.
__________________
(٢٧٦) وهي بالدال
المهملة أيضا.
(٢٧٧) لم أهتد إليه
ولم
الصفحه ٣٣ : ، ومنه الرِّعْدة والارتعاد)
(٨).
ارْتَعَدَ
رِعْدَةً وارْتِعادا. والرِّعْدَة : رجرجة تأخذ الإنسان من فزع
الصفحه ٤٠ : (٥).
والمُعْتَدِلَة من النوق : الحسنة المتفقة الأعضاء (بعضها ببعض) (٦).
والعَدَوْلِيَّة : ضرب من السفن نسب إلى موضع
الصفحه ٢٧١ : المخطوطة : العوا ولم نهتد إلى القائل
لكل من الشاهدين. وقال محقق (اللسان) عن عجز البيت الأول : قوله : ولك
الصفحه ٤٣ : إلى
القائل ولم تفد المراجع شيئا عن القول.
(٣) لم نهتد إلى
القائل. ولم نفد من المراجع شيئا.
الصفحه ٢٢٢ :
ودَوَاعِي الدهر : صروفه. وفي هذا الأمر دُعاؤه ، أي : دعوى
قسحة. وفلان في مَدْعاة إذا
دُعِيَ إلى
الصفحه ٢٦٠ :
الشيء يَعافُه عِيَافَة
(١٤) إذا كرهه من طعام أو شراب. والعَيُوف
من الإبل : الذي
يشم الماء فيدعه وهو
الصفحه ٣٣٥ :
ما إن يني يفترش العِرازلا (٢٤٨)
يعني صاحب القترة.
ويقال : العِرْزال ما يجمع [الصائد] من القديد
الصفحه ١٤٣ : ناعِلا
يقول : صلب من
توقيع الحجارة حتى كأنه مُنْتَعِل
من وقاحته.
ورجل ناعِل : ذو خف ونَعْل
، وكذلك
الصفحه ٦٨ :
رَتَعَتِ
الإبل رَتْعاً ، وأَرْتَعْتُها : ألقيتها في الخصب. قال العجاج (١٣) :
يرتاد من أربا لهن
الصفحه ١٦٩ : .
__________________
(١) ديوانه ١٠٤.
(٢) من التهذيب ٣ /
٢٢ في نقله عن العين.
(٣) لم نهتد إلى
القائل ، ولا إلى تمام القول.
الصفحه ٢٥٥ : كله بمعنى واحد. ورأيته عِيَانا ، أي : مُعَايَنَةً.
وتَعَيَّنَ السقاء ، أي : بلي ورق منه مواضع [فلم