الصفحه ٢٧٢ : الإِعاء ، لغتان. والوَاعِية : الصراخ على الميت ولم أسمع منه فعلا. والوَعْلأ (١٨): جلبة وأصوات للكلاب إذا
الصفحه ١١٠ : السحاب : [ما تدلى من هيدبها](١).
و [عُثْنُون](٢) الريح : هيدبها في أوائلها إذا أقبلت تجر الغبار جرا
الصفحه ٧٣ : لامرىء
القيس (٣). ويقال : صلماء (٤) أصح من سكاء ، لأن السكك قصر في الأذن. فلو قال : صلماء
لأصاب
الصفحه ١٤٨ : كأن
بدفها
من غرض نسعتها
عُلُوب مواسم
عبل :
العَبْل
: الضخم ، عَبُلَ
الصفحه ١٥٠ :
ويقال : البَعْل من الأرض التي لا يبلغها الماء إن سيق إليها لارتفاعها.
ورجل بَعِل ، وقد
بَعِلَ
الصفحه ٤٧ :
فدع :
الفَدَع
: عوج في المفاصل
، [كأنها](١٢) ، قد زالت عن مواضعها ، وأكثر ما يكون في الأرساغ
الصفحه ٨٥ : : يلزم.
(٣) لم نقف على
الراجز.
(٤) من س. في ص وط :
أسفد.
(٥) ليس في ديوانه
والبيت في التهذيب
الصفحه ٣٣٠ :
عنبس :
العَنْبَس
: من أسماء الأسد
إذا نعتَّه قلت عَنْبَس
وعُنَابِس.
عملس :
العَمَلَّس
الصفحه ٢٠٠ : أركان
عز أدرما
عن صامل عاسٍ
إذا ما اصلخمما
قوله : عن صامل ،
أي : عن عز كأنه جبل
الصفحه ١٦٥ : إلى
القائل ، ولم نقف على القول في غير الأصول.
الصفحه ١٧٣ : (٨) :
ألا هل إلى أم
الخويلد مرسل
بلى خالد إن لم
تَعُقْه العَوَائِق
والواحدة
الصفحه ٣١١ :
من الخشب إذا كانت
مربعة فأمرته أن ينحت حروفه قلت : شَرْجَعَه
، قال :
كأن ما فات
عينيها
الصفحه ٢٤ : وحجتي فصاروا كأنهم
روايا قد أثقلت وأوقرت ماء حتى همت أن توحل حول الماء.
ويقال : من طِبَاعِهِ السخا
الصفحه ٢٥ : له وللخبز المخبوز ، ثم يسمى بالطَّعَام
ما قرب منه ، وصار
في حده ، وكل (٢) ما يسد جوعا فهو
طَعَامٌ
الصفحه ٢٣٦ : ) :
وصحاح العيون يدعون عُورا
ويقال : انظر إلى
عينه العَوْراء ، ولا يقال : العمياء ، لأن العَوَرَ لا يكون