الصفحه ١٣١ :
ورَعَّبْتُ السنام تَرْعِيباً. إذا قطعته تِرْعِيبةً
تِرْعِيبةً. والرعبة : القطعة من السنام ونحوه
الصفحه ١٢٥ : يَفْرَعُ
أطراف الجبل
__________________
(٢٩) لم نهتد إلى
القائل.
(٣٠) من التهذيب ٢ /
٣٥٨ في
الصفحه ٢٣ : حين تذكر ،
أم صدق
ولكن ابنها
طَبِع سخيف
وفلان مطبوع على خلق سيء ، وعلى خلق
الصفحه ١٠٥ : .
__________________
(١) من (س). في (ص) و
(ط): (وقوله) فقط.
(٢) المائدة ١٠٧ : (فَإِنْ عُثِرَ عَلى
أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا
الصفحه ١٧ :
على غيره بفضله ،
الحسن الخلق ، البار اللين الجانب.
وعِطْفَا كل شيء جانباه [وعِطْفَا الإنسان](٢) من
الصفحه ٨٢ : منها وديَّة. أي ، ما أبطأت حتى علقت.
والعَتَمَة : الثلث الأول من الليل بعد غيبوبة الشفق. أَعْتَمَ
الصفحه ١٦ : الطاء ، يجمع على أَنْطَاع.
والنَّطْع مثل فِخْذ وفَخْذ : ما ظهر من الغار الأعلى ، وهي الجلدة
الملتصقة
الصفحه ٢٨ : غيره ،
وإذا تمرط شعره يتأذى بالذباب والبعوض ، فيخرج على أذى شديد وجوع فلا يكاد يسلم
منه ما اعترض له
الصفحه ٢٠٧ : تبالي
العيس من شد كورها
عليها ولا من
زَاعَها بالخزائم
وزع :
الوَزْع
: كف
الصفحه ٢٧ :
والمُطَعِّم من الإبل الذي تجد في مخه طَعْمَ
الشحم من سمنه.
وكل شيء إذا وجد طَعْمُهُ فقد
أَطْعَمَ
الصفحه ٢٤٨ :
وعِلِّيِّينَ : جماعة
عِلِّيّ في السماء السابعة
يصعد إليه بأرواح المؤمنين. والعَلَاة : الناقة
الصفحه ١٩٩ : بنات الواو ، وجعله رؤبة من بنات الياء حيث يقول (٨) :
فظل يكسوها الغبار الأَصْيَعا
ولو رد إلى الواو
الصفحه ٦٥ : .
(٢) تتمة من اللسان (عتر)
وهي في الأصل (ص) : بياض. في ط : ومهلهل. وفي س : مهلهد.
(٣) لم نهتد إلى
القائل
الصفحه ١٩٤ : .
والضُّوَع : طائر من طير الليل من جنس الهام إذا أحس بالصباح صدح (٦). وضَيْعَة الرجل : حرفته ، تقول : ما
الصفحه ٣٢٣ : في الشجر وتأكل
الحشيش.
عنبج :
العُنْبُج
(١٩٩) الضخم الرخو الثقيل من كل شيء ، وأكثر ما يوصف به