الصفحه ١٦٥ : إلى
القائل ، ولم نقف على القول في غير الأصول.
الصفحه ١٧٤ :
ويقال : كان يَعُوق رجلا من صالحي أهل زمانه قبل نوح. فلما مات جزع عليه قومه
فأتاهم الشيطان في صورة إنسان
الصفحه ١٨٣ : فتُعَاجِيه بشيء تعلله به ساعة. قال الأعشى (١) :
مشغقا قلبها
عليه فما تَعْجُوه
إلا
الصفحه ١٨٥ : :
تقد بي الموماة عَاجٌ كأنها
وإذا عَجْعَجت بالناقة قلت : عَاجِ
عَاجِ خفض بغير تنوين.
وإن شئت جزمت على
الصفحه ١٨٦ :
للشيء والإقبال عليه. تقول : عِجْتُ
به يَعِيجُ عَيْجا ، ولو قيل : عَيْجُوجَة لكان صوابا ، وما
عِجْتُ
الصفحه ١٩٥ : أسماؤهم في كورة لا يغزون منها. والوَضِيعة : ما
تَضَعُهُ من رأس مالك.
والخياط يُوَضِّع القطن على الثوب
الصفحه ١٩٧ : : عرقوة الدلو ، والاثنان عَصَوَان
، قال (٢) :
فجاءت بنسج
العنكبوت كأنما
على
الصفحه ١٩٩ : ، وفي الحديث : إن العرش على منكب إسرافيل ، وإنه ليتواضع
لله حتى يصير مثل الوَصَع
(٩).
والوَصِيع : صوت
الصفحه ٢٠٣ : ء ، والألف واللام زائدتان.
وسع :
الوُسْع
: جدة الرجل ،
وقدرة ذات يده. تقول : انفق على قدر
وُسْعِك ، أي
الصفحه ٢٠٦ : : لعمري لقد كان كذا وكذا ، ولعمرك
ما كان ذاك. وتقول : فلان حسن العِزْوَة على المصائب. والعِزْوَة : انتما
الصفحه ٢٠٨ :
(فَعَقَرَ)(٣) ، قالوا : قام الشقي على أطراف أصابع رجليه ، ثم رفع يديه
فضربها فعقرها
الصفحه ٢٢٣ :
__________________
(٣٦) (لبيد) ـ ديوانه
٣٤٠.
(٣٧) لم نقف عليه.
(٣٨) لم نهتد إلى القائل
، ولا إلى القول في غير الأصول
الصفحه ٢٢٥ : : عليك بالمودوع من غير أن تجعل له فعلا ولا فاعلا على جهة لفظه ، إنما هو
كقولك : المعسور والميسور ، لا
الصفحه ٢٢٨ :
باب العين والظاء و (واي) معهما
ع ظ ي ، و ع ظ ، مستعملان
عظي :
العَظَايَة على خلقة سام أبرص
الصفحه ٢٣٤ : ديوانه ،
ولم نقف عليه فيما بين أيدينا من مصادر.
(٥) التهذيب ٣ / ١٥٥.