الصفحه ١٧١ :
والسراب يَتَهَيَّع على وجه الأرض ، أي : ينبسط.
تَهَيَّع السراب وانْهَاعَ انْهِياعا.
والهَيْعَة
الصفحه ١٩١ :
أهواء قوم ويتابعونهم. وشِيعَة الرجل : أصحابه وأتباعه. وكل قوم اجتمعوا على أمر فهم شِيعَة وأصنافهم
الصفحه ١٩٢ :
وشع :
الوَشِيعَة : خشبة يلف عليها الغزل من ألوان الوشي ، فكل لفيفة وَشِيعَة ، ومن هنالك سميت
الصفحه ١٩٤ :
إذا لجرى بالتنوين
، ولكنه حرف يراد به قسم ، كما أن أَجَل ونحوها مما لم يتمكن في التصريف حمل على
الصفحه ٢٠٧ : تبالي
العيس من شد كورها
عليها ولا من
زَاعَها بالخزائم
وزع :
الوَزْع
: كف
الصفحه ٢١٧ :
عَدِيّ
: فعيل من بنات
الواو ، والنسبة : عَدَوِيّ
، ردوا الواو كما
يقولون : علوي في النسبة إلى علي
الصفحه ٢٢٦ : أو
سمنا بكسرة خبز ترفعه بها. تقول : تُعْتُه
فأنا أَتُوعُهُ تَوْعا.
تيع :
التَّيْع
: ما يسيل على
الصفحه ٢٣٣ : مقلص طويل القوائم.
والعُرْيان من الرمل ما ليس عليه شجر.
وفرس عُرْيٌ : ليس على ظهره شيء ، وأفراس
الصفحه ٢٣٥ : أبدا. قال أبو كبير
الهذلي يصف قوما ضربوا على أيديهم وأرجلهم حتى سقطوا (٧) :
متكورين على
الصفحه ٢٣٧ : الرحمنُ مَن وَلَّى العَوَرَ
ويقال : ترد على
فلان عائِرة عين من المال وعائِرة عينين ، أي : ترد عليه إبل
الصفحه ٢٣٨ : : المَعْيُورَاء والمعلوجاء والمشيوخاء على مفعولاء ، ويقولون : مشيخة ، أي
مفعلة ولم يجمعوا مثل هذا.
والعَيْر
الصفحه ٢٥٣ : :
كل شيء اسْتَعَنْتَ به ، أو
أَعَانَكَ فهو عَوْنُك. والصوم عَوْن
على العبادة.
وتقول : هؤلاء
عَوْنُك
الصفحه ٢٧٣ :
جعله اسما من الواعِية. وإذا أمرت من الوَعَى
قلت : عِهْ ، الهاء عماد للوقوف الابتداء والوقوف على
الصفحه ٢٨٥ : يضمحل. وخَتْعَرَتُهُ : اضمحلاله. ويقال : بل الخَيْتَعُور دويبة على وجه الماء لا تلبث في مواضع (٤٤) إلا
الصفحه ٢٨٨ : ، والجميع : عُرَيْقِصان. ومن قال : عُرَيْقِصاء وعُرْقُصاء فهو في الواحدة والجميع ممدود على حال واحدة.
قصعر