الصفحه ٣٢٦ : )
ذعلب :
الذِّعْلِبَة : الناقة الشديدة الباقية على السير ، وتجمع على ذَعَالِب ، قال نهار بن توسعة
الصفحه ٩٥ : ناصيته ، والجميع العُذَر. قال ينعت فرسا(١٢):
سبط العُذْرَة مياح الحضر
ويروى : ... مياع
الصفحه ١٩٦ :
والوَضْع : مصدر قولك : وَضَعَ
يَضَعُ. والدابة تَضَعُ السير
وَضْعا [وهو سير دون](١٠). وتقول : هي
الصفحه ٢٦٤ : : أن
النعمة الواحدة
تَسْتَوْعِبُ جميع عمل العبد
يوم القيامة.
أي تأتي عليه.
بوع :
البُوع
(١٣
الصفحه ٢٩٧ : ء والغالب التأنيث. ويقال للرجل الذي يقرض الناس: إنه لتدب عَقَارِبُه. والعَقْرَب : سير مضفور في طرفه إبزيم
الصفحه ٢٦٨ : إلى أصلابه أَمْعَاؤُه (٩)
[وهما مَعاً وهم مَعاً
(١٠) ، يريد به جماعة. ورجل إِمَّعَة على تقدير
الصفحه ١٦٢ :
والنَّعام الذكر وهو الظليم.
والنَّعَامَة : الخشبة المعترضة على الرجامين تتعلق عليها البكرة ، وهما
الصفحه ١٣٤ : .
وحمى رِبْع تأتي في اليوم الرابِع. والمِرْبَعَة : خشبة تشال بها الأحمال ، فتوضع على الإبل. قال (٢٠
الصفحه ٧٧ :
فألفيته غير
مُسْتَعْتِبٍ
ولا ذاكر الله
إلا قليلا
نصب ذكر الله على
توهم التنوين
الصفحه ١٨٥ : الفيلة ،
لا يسمى غير الناب عَاجاً. وناقةٌ
عَاجٌ إذا كانت مذعان
السير ، لينة الانعطاف. قال ذو الرمة
الصفحه ٢٠٣ : ء ، والألف واللام زائدتان.
وسع :
الوُسْع
: جدة الرجل ،
وقدرة ذات يده. تقول : انفق على قدر
وُسْعِك ، أي
الصفحه ٣٠٤ : ، فهو كعين الأشوس لصغرها. والقهوس : الشديد المشي المجترىء
بالليل على السير. والقهوان : الطويل القرنين
الصفحه ١٢٠ :
يساقطن النُّعَر
حوص العيون
مجهضات ما استطر
يصف ركابا ترمي
بأجنتها من شدة السير
الصفحه ٢٠٤ :
والمُوَاعَسَة : ضرب من سير الإبل في السرعة يقولون : تَوَاعَسْنَ بالأعناق ، إذا سارت ومدت أعناقها في سعة الخطو
الصفحه ٢٧٠ :
فانْعَوَى. والناقة تَعْوِي برتها في سيرها : أي تلويها (٣) بخطمها ، قال (٤) :
تَعْوِي البري مستوفضات وفضا