الصفحه ١١ : عليه الشمس. والمَطْلَع
: مصدر من طَلَعَ ، ويقرأ
مَطْلِعِ الْفَجْرِ (١١) وليس بقياس.
والطّلْعَة
الصفحه ١٦ : الطاء ، يجمع على أَنْطَاع.
والنَّطْع مثل فِخْذ وفَخْذ : ما ظهر من الغار الأعلى ، وهي الجلدة
الملتصقة
الصفحه ٢٧ :
واطّعَمَتِ الشجرةُ أدركت ثمرتها على بناء (افتعلت) ، يعني أخذت طعمها وطابت.
قال أبو ليلى : أَطْعَمَ النخل
الصفحه ٢٨ : مددته فنتفته (١٠).
والأَمْعَط : الذي لا شعر على جسده كالذئب الأَمْعَط الذي قد
تَمَعَّطَ شعره
الصفحه ٣٧ :
يعني جارية قد
جعلت رَدْعاً
(٢٠) على ثيابها في
مواضع. وقال رؤبة (٢١) :
وقد فشا فيهن صبغا مُرْدَعا
الصفحه ٣٨ : :
العَدْل
: المرضي من الناس
قوله وحكمه.
هذا عَدْلٌ ، وهم عَدْلٌ
، وهم عدل ، فإذا قلت : فهم عُدُولٌ
على
الصفحه ٣٩ : : نقيض الجور. يقال عَدْلٌ
على الرعية.
ويقال لما يؤكل
إذا لم يكن حارا ولا باردا يضر : هو
مُعْتَدِل
الصفحه ٤٢ :
: موضع على ساحل
من السواحل. قال لبيد (١) :
ولقد يعلم صبحي
أنني
بِعَدَان السيف
الصفحه ٤٦ : ، أي : انصرفت إليهم عنا.
والدَّافِع : الناقة التي تَدْفَع
اللبن على رأس
ولدها ، إنما يكثر اللبن في
الصفحه ٤٨ :
:
العَبْد : الإنسان حرا أو رقيقا. هو
عبد الله ، ويجمع على
عِبَاد وعَبْدَيْن. والعَبْد : المملوك ، وجمعه
الصفحه ٤٩ : .
وأَعْبَدَ فلان فلانا : جعله عَبْدا.
وتقرأ هذه الآية
على سبعة أوجه :
فالعامة تقرأ : (وَ) عَبَدَ
الصفحه ٥١ : دأددة ، وعلى ذلك القياس : قال رؤبة :
يعد دأدا وهديرا
زعدبا
بعبعة مرا ومرا
بأببا
الصفحه ٥٣ :
أدخلوا الألف
واللام لم يقولوا إلا بالضم ، البُعْدُ له ، والسُّحق له ، والنصب في القياس جائز على
الصفحه ٥٤ :
وجمادى وربيعا
ويقرأ : بَدِيعَ السماوات والأرض (٢٧) بالنصب على جهة التعجب لما قال المشركون
الصفحه ٦٥ : تذبح ويصب دمها [على رأ](٢) س الصنم. والعاتِر : الذي يَعْتِرُ شاة ، يفعلونه في الجاهلية ، وهي المَعتورة