الصفحه ٢٤٨ :
وعِلِّيِّينَ : جماعة
عِلِّيّ في السماء السابعة
يصعد إليه بأرواح المؤمنين. والعَلَاة : الناقة
الصفحه ١٠٥ : : كثيرة
العِثَار.
وعَثَرَ الرجل يَعْثُرُ
عَثْرا إذا اطلع على شيء
لم يطلع عليه غيره.
وأَعْثَرْت فلانا
الصفحه ٢١٣ : عليه ، ويقرأ فَيَسُبُّوا اللهَ عُدُوّاً
(١) على فُعُول في زنة : قُعُود. وما رأيت أحدا ما
عَدَا زيدا
الصفحه ١٢ :
مُطْلِعُونَ
فَأُطْلِعَ (١٣) ، أي : تطلعونني
على قريني فأنظر
إليه. والاسم : الطِّلْع. تقول
الصفحه ٩٣ : ألمه. قال (١) :
يا قوم من
يَعْذِر من عجرد
القاتل النفس
على الدانق
الصفحه ١٤٢ : اللَّعْن ، أي : لا تأتي أمرا تلحى عليه وتُلْعَن. واللَّعْنَة : الدعاء عليه. واللُّعَنَة : الكثير
اللَّعْن
الصفحه ١٧٦ : ظهره.
والذئب يُقْعِي ، والكلب يُقْعِي.
إِقْعاء مثله سواء ، لأن
الكلب يُقْعِي على استه. والقَعْو
الصفحه ٢٢٠ : وافتض ألف عذراء ، ووجد
قبيل الإسلام على سرير في خرق تحت صخرة مكتوب عليها على طرف السرير قصته (٢٣). قال
الصفحه ٥٧ :
أعين ما اسطعت
وعوني كالعَدَم
قال حماس : قوله :
لا أعدو غنم ، أي : ليس لي فضل على الغنم. أي
الصفحه ٥٩ :
وعَمِدَ السنام يَعْمَدُ
عَمَداً فهو عَمِدٌ إذا كان ضخما واريا فحمل عليه ثقل فكسره ومات فيه شحمه
الصفحه ١١٨ :
العَرِين
قال : هذا زمام
وإنما حممته الشمس ولوحت لونه ، والثعبان على هذه الصفة.
رعن :
رَعُنَ
الصفحه ١٣٣ :
يعني الزمام [أي]
: أنه على أَرْبَع قوى. ومَرْبوع
مثل رمح ليس بطويل
ولا قصير.
وتقول : ارْبَع على
الصفحه ٢٢٤ : يترك
فسبيله الرفع بلا علة ، كقولك : لم يضرب إلا زيد ، وكان قياسه : لم يُودَع ولكن العرب اجتمعت على حذف
الصفحه ٢٤٣ : تَيْعَرُ يُعارا. قال (٣٦) :
تيوسا بالشظي لها يُعار
واليَعُور
(٣٧) : الشاة التي تبول على حالبها ، وتفسد
الصفحه ٢٦٧ :
والعَمْيُ على لفظ الرمي : رفع الأمواج القذى والزبد في أعاليه ، قال
:
رها (٣) زبدا يَعْمِي به