الصفحه ٣٤٥ :
باب الخماسي من العين
قال الليث ، قال
الخليل : الخماسي من الكلمة على خمسة أحرف ، ولا بد أن يكون
الصفحه ١٤٥ :
قوله بين فروجهم ،
أي قد ركبوها ونساؤهم عوازب منهن إذا طهرن لا يغشونهن ، لأنهم أبدا على الأسفار.
وشيخ
الصفحه ٢٠٦ : : لعمري لقد كان كذا وكذا ، ولعمرك
ما كان ذاك. وتقول : فلان حسن العِزْوَة على المصائب. والعِزْوَة : انتما
الصفحه ٢٤١ : رَوَاعِي.
والإِرْعَاء : الإبقاء على أخيك. وأَرْعَى
فلان إلى فلان ،
أي : استمع ، وروي عن الحسن : راعِنا
الصفحه ٢٦ : . ورجل طاعِمٌ
: حسن الحال في المَطْعَم. قال : (٤)
فاقعد فإنك أنت الطاعِم الكاسي
وطَعِمَ يَطْعَمُ
الصفحه ١٢٨ : .
والعَرُوبة : يوم الجمعة. قال (١) :
يا حسنه عبد
العزيز إذا بدا
يوم العَرُوبة
واستقر
الصفحه ١٥٨ : المسك
ونفحته ، ونشر الثناء الحسن. يقال : له (٥) فَنَعٌ
في الجود ، قال(٦) :
وفروع سابغ
أطرافها
الصفحه ٢٠٩ : اسم لما يكون مصدره المُطَاوَعَة. يقال : طَاوَعَت
المرأة زوجها طَوَاعِيَة حسنة ، ولا يقال : للرعية ما
الصفحه ٢٤٢ : حسنه ، وفرس رائِع
بيّن الرَّوْعَة. قال (٣٢) :
رائِعة تحمل
شيخا رائِعا
مجربا قد
الصفحه ٢٥٥ : أبي عمرو. وهو حسن العِينَة والعَيَن ، والفعل : عَيِنَ
عَيَناً.
والعَيَن : عظم سواد
العَيْن في سعتها
الصفحه ٣١٥ :
والعُسَالِج : ما كان رطبا في طول وحسن. وعَسْلَجَت الشجرة : أخرجت عَسَالِيجَها قال طرفة :
إذا أنبت الصيف
الصفحه ٣٢٨ :
: جارية وضيئة
فتية حسنة ، وجمعها
عَطَابِيل وعَطَابِل ، قال :
فسرنا وخلفا
هبيرة بعدنا
الصفحه ٣٣٢ : : حسن الغذاء والنعمة. وهو
سُرْعُوف ناعم ، قال العجاج
:
وقصب لو سُرْعِفَت تَسَرْعَفا (٢٣٩)
عمرس
الصفحه ٢٤٧ :
السطح ، وكنت في أَعْلَى السطح. ويقولون : في موضع أَعْلَى
عالٍ ، وفي موضع أَعْلَى عَلٍ. قال أبو
الصفحه ٧٦ :
يصف السيف ، وقال
المتلمس (٤) :
يعلى على العَتَب الكريه ويوبس
أي : يكره ويرد
عليه. والفحل