الصفحه ٢٦٤ : .
__________________
(١٢) لم نجده في
الديوان ، وأضافه محقق الديوان (عزة حسن) في ملحق الديوان. وهو منسوب إلى (بشر) في
أساس
الصفحه ٢٦٨ : إلى أصلابه أَمْعَاؤُه (٩)
[وهما مَعاً وهم مَعاً
(١٠) ، يريد به جماعة. ورجل إِمَّعَة على تقدير
الصفحه ٢٧١ : المخطوطة : العوا ولم نهتد إلى القائل
لكل من الشاهدين. وقال محقق (اللسان) عن عجز البيت الأول : قوله : ولك
الصفحه ٢٧٦ : :
ارجع إلى أهلك
يا عُجَاهِنُ
فقد مضى العرس
وأنت واهن
الصفحه ٣١٠ :
شَرْجَع
ليهدى إلى حفرة
نازحه (١٥٢)
والمُشَرْجَع من مطارق (١٥٣) الحدادين ما لا
الصفحه ٣١٥ : إما إلى (العجاج) ، وإما إلى (جري الكاهلي).
الصفحه ٣٣٨ : منه.
(٢٥٦) لم نهتد إلى
القائل ولا إلى القول في المصادر التي أفدنا عنها.
(٢٥٧) في التهذيب عن
الليث
الصفحه ٣٤٩ : جاء من البناء المرخم نحو الذُّرَحْرَحَة والخُبَعْثَنة. وأصل هذا أنهم يعمدون
إلى الشعير فينبتونه
الصفحه ٥ :
البصيص أسودا
__________________
(١) لم نهتد إلى
الراجز ، والرجز في التهذيب ٢ / ١٦١ ، وفي
الصفحه ٩ :
__________________
(١) لم نهتد إلى
القائل ، ولم نقف على البيت في المراجع.
(٢) زيادة اقتضاها
السياق والاستشهاد ببيت (الشماخ
الصفحه ١٠ : ، ونسبه التاج (علط) إلى أمية بن أبي الصلت في
روايتين. الثانية :
وأَعْلَاط الكواكب مرسلات
الصفحه ١٢ :
أي : ينظر مرة
هاهنا ومرة هاهنا. وتقول : إن نفسك لَطُلَعَة إلى هذا الأمر ، أي : تَتَطَلَّع
(١٦) إليه
الصفحه ١٨ : عدوه وختله.
وعَطَفْتُ دابتي ، وبرأس الدابة إلى وجه آخر.
وهي لينة العِطْف ، والعطف
متن العنق
الصفحه ٣١ : ) منسوب إلى (العجاج) ، وليس في ديوانه.
(٤) ديوانه. ق ٣٥ ب
١٧ ص ١٠٩٩ ج ٢.
الصفحه ٤١ : ) بدون عزو.
(١٢) العبارة من (قال)
إلى (لسانه) سقطت من الأصل ، وما أثبت هنا فمن ط وس.
(١٣) ورد الحديث