الصفحه ٣٢ : والتاج (عرد) منسوب إلى (ذي الرمة) ، وليس في ديوانه ، وفي
النسخ الثلاث بعد هذا الرجز : ناديت معنا يا حليف
الصفحه ٣٣ : الألية والفالوذج ونحوهما. قال العجاج (١٠) :
فهي كرعديد الكثيب الأهيم
وتقول : رَعَدَت السماء وبرقت
الصفحه ٣٩ : الدابة إلى كذا : أي : عطفتها فَانْعَدَلَتْ.
__________________
(٢) سورة المائدة ٩٥.
(٣) سورة البقرة
الصفحه ٤٠ :
والعَدْل : الطريق. ويقال : الطريق يُعْدَل
إلى مكان كذا ،
فإذا قالوا يَنْعَدِل في مكان كذا أرادوا
الصفحه ٤٣ : إلى
القائل ولم تفد المراجع شيئا عن القول.
(٣) لم نهتد إلى
القائل. ولم نفد من المراجع شيئا.
الصفحه ٤٤ : . قال(٢) :
إلى قلص تظل
مقلدات
أزمتهن ما
يَعْدِفْنَ عودا
والعَدْف : نول
الصفحه ٥٢ : إلى الاسمية ، لأنه لا تجتمع صفتان ، وغلبه من
لأن من صار في صدر الكلام فغلب.
وتقول العرب : بُعْداً
الصفحه ٥٥ : نهتد إلى
القائل ولا إلى القول.
الصفحه ٥٨ : شبه عرق ممدود من لدن الرهابة إلى دوين السرة في
وسطه يشق من بطن الشاة.
وعَمُود السنان ما توسط شفرتيه
الصفحه ٦٥ : .
(٢) تتمة من اللسان (عتر)
وهي في الأصل (ص) : بياض. في ط : ومهلهل. وفي س : مهلهد.
(٣) لم نهتد إلى
القائل
الصفحه ٦٧ : نشيطا ، جاحما ، أي : لهبا ووقودا.
وإنه لَمُتَتَرِّعٌ إلى كذا ، أي : متسرع. وقول رسول الله ص : إن منبري
الصفحه ٦٨ : .
(١٤) ديوانه ١ / ٤٠٨
وصدر البيت : ومضت لمسلمة الركاب مودعا. والرواية فيه فارعي.
(١٥) لم نهتد إلى
الصفحه ٧٦ : خشبة ، وهذا تشبيه كأنه ينزو
من عَتَبَة إلى عَتَبَة.
والعَتْبُ : الموجدة.
عَتَبْتُ على فلان عَتْباً
الصفحه ٧٩ :
رسمت في النسخ : (المثام) ولم يقع لنا مفادها.
(٢٠) ليس في ديوانه
والبيت في المحكم ٢ / ٤٣ منسوب إلى
الصفحه ٩٨ :
والذَّرِيعة جمل يختل به الصيد ، يمشي الصياد إلى جنبه فإذا أمكنه
الصيد رمى وذلك [الجمل](٢٠) يسيب