الصفحه ١٢٧ :
يعني بالفُرُوع : الشعور.
وافْتَرَعْتُ المرأةَ : افتضضتها.
وفَرَّعْتُ أرض كذا : أي جولت فيها ، وعلمت
الصفحه ٢٤٧ : : اعْلُ عن مجلسك. فإذا قام فقد
عَلَا عنه.
وتَعَلَّتِ المرأة فهي تَتَعَلَّى
إذا طهرت من
نفاسها.
وتقول
الصفحه ٢٤٨ :
والعَوْلَة من العَوِيل
، وهو البكاء. أَعْوَلَت المرأة
إِعْوَالاً ، وهو شدة صياحها
عند بكاء أو مكروه نزل بها
الصفحه ٢٥٠ : لَوْعا ولُوُوعا. ويجمع على الأَلْوَاع
واللَّاعِين.
والمرأة اللَّاعَة ، ويقال : اللَّاعة ـ بلامين
الصفحه ٢٧٩ : .
زهنع :
وتقول : زَهْنَعْت المرأةَ وزتتها : زينتها بالصواب!؟ (١٨) قال :
بني (١٩) تميم زَهْنِعوا
الصفحه ٢٨٦ : والمرأة القصيرة :
يا دُعْشُوقَة ، تشبيها بتلك الدويبة ، وليست بعربية محضة لتعريتها من
حروف الذلق والشفوية
الصفحه ٢٩٢ : :
القَنْزَعَة والقُنْزُعَة : التي تتخذها المرأة على رأسها. والقَنْزَعَة : الخصلة من الشعر التي تترك على رأس
الصفحه ٢٩٦ : :
القَرْثَع
: المرأة الجريئة
القليلة الحياء.
قعثب :
القَعْثَب
: الكثير. والقُعْثُبَان : دويبة كالخنفسا
الصفحه ٣٠٢ : :
القَعْنَب
: الشديد الصلب [من
كل شيء](١١٦) ،
عضنك :
العَضَنُّكُ
: المرأة اللفاء
العجز التي ضاق ملتقى
الصفحه ٣٢٤ :
الجَلَعْبَى
جلفا جَلَعْبَى ذا جلب (٢٠٣)
ويقال : بل هو الجَلَعْبَاء
(٢٠٤) ، والمرأة
جَلَعْبَاة (٢٠٥) ، وهما
الصفحه ٣٤٨ : :
الدِّلْعَوْس
، المرأة الجريئة
على أمرها العصية لأهلها. والدِّلْعَوْس
: الناقة الجريئة
أيضا.
سقرقع
الصفحه ٧٧ : فيه :
والرواية فيه : إذا نال منها نظرة هيض
قلبه ...
الصفحه ٤٦ :
والاندفاع : المضي في الأمر كائنا ما كان. وأما قول الشاعر (٨) :
أيها الصلصل
المغذ إلى
الصفحه ١٣٨ : إلى الحمرة والصفرة ، وهو أقبح الألوان.
__________________
(٨) من (س). في (ص) و
(ط) : أباعمرو. في
الصفحه ٣٦ : الندامى في
يد الدرع مفتق
__________________
(١٦) لم نهتد إلى
القائل ولا أفدنا شيئا عن القول