الصفحه ٢٢٩ :
واحد وجمعه : أَعْذَاء.
عوذ
:
أَعُوذُ بالله ، أي : ألجأ إلى الله ، عَوْذاً وعِيَاذاً.
ومَعَاذَ
الصفحه ٢٣١ :
باب العين والثاء و (واي) معهما
ع ث و ، ع ث ي ، و ع ث
، ع ي ث مستعملات
عثو
:
العَثا : لون إلى
الصفحه ٢٣٥ : .
(٩) التهذيب ٣ / ١٧٠
غير منسوب أيضا ، ونسب ابن بري فيما يروي اللسان (عور) إلى (عمرو بن أحمر الباهلي).
الصفحه ٢٣٨ : وقوله عزوجل
إلى قوله من أين أتى من (س) أما (ص) و (ط) فقد سقط النص منهما.
(٢١) (الراعي) اللسان
(عير
الصفحه ٢٤٤ : : رجعت
، قال (٤٠) :
تَرِيعُ إلى صوت المهيب وتتقي
ورَيْعَانُ كل شيء أوله وأفضله. ورَيْعَانُ
الشباب
الصفحه ٢٤٥ :
ع ل و ، ع و ل ، ع ي
ل ، ل ع و ، و ع ل ،
ل و ع ، ل ي ع ، و ل ع
، ي ع ل مستعملات
علو
:
العُلُوّ لله سبحانه وتَعَالَى
عن كل شيء فهو أَعْلَى وأعظم مما يثنى عليه ، لا إله إلا
الصفحه ٢٥٣ : . والمُعَنَّى : كان أهل الجاهلية إذا بلغت إبل الرجل مائة عمدوا إلى
البعير الذي أمأت به إبله فأغلقوا ظهره لئلا
الصفحه ٢٥٨ : العافِيَة منها كتبت له صدقة (٢). والعافِيَة : دفاع الله عن العبد المَكارِهَ. والاسْتِعَفَاء : أن تطلب إلى من
الصفحه ٢٦٢ : التاء ، وهذا من أقبح الضرورات. ولم نهتد إلى الشاهد في
المعجمات المشهورة ولا في كتب اللغة والأدب
الصفحه ٢٦٣ : ألبستهم
وهيأتهم.
(٦) لم نهتد إلى قائل
الشاهد.
(٧) كذا في ص في ط وس
: غبرويه.
(٨) في اللسان :
وعيبة
الصفحه ٢٦٥ :
الأحوص الجعفري) (اللسان).
(١٩) لم نجد قوله :
بعوا من فلان إلى آخره في سائر المعجمات.
(٢٠) كذا في
الصفحه ٢٦٧ : .
__________________
(٣) كذا في اللسان
وفي الأصول المخطوطة : زها. ولم نهتد إلى قائل البيت.
(٤) كذا في الأصول
المخطوطة أما في
الصفحه ٢٧٠ :
وعَوَى فلان قوما واسْتَعْوَى
: دعاهم إلى
الفتنة. وعَوَيْتُ المعوج حتى أقمته. والمُعَاوِيَة : الكلبة
الصفحه ٢٧٢ : اللسان
والتاج : دلعث.
(١٨) كذا في س في ص
وط : الوعاء.
(١٩) كذا في ص في ط :
هرت.
(٢٠) لم نهتد إلى
الصفحه ٢٧٣ :
، لا يكسر. وإنما يَعّ من كلام الصبيان وفعالهم ، إذا رمى أحدهم الشيء إلى الآخر ،
لأن الياء خلقتها الكسرة